الصفحه ١٤٢ : منّي ولا تحملني على خطّة لا أطيقها.
فقال الإمام عليهالسلام
: ما جئتك أطلب فرسك أو سيفك وإنّما أردت
الصفحه ٣٣٢ :
* * *
ودعاه العمّ قف يا ولدي
عُد إلى الخيمة قبل الموعد
فلقد قطّعت منّي كبدي
الصفحه ٣٩٨ :
فحشاه من أوام واضطرام وكلام
فاكتفى القوم عن القوم بتكليم السهام
الصفحه ٣١٥ : المذكور ، وفيها : وأنا سمعت الحديث من رسول الله صلىاللهعليهوآله.
وفي الحدائق الورديّة بناءاً على ما
الصفحه ٧٠ :
يعرف فينا الخير أهل الخير
كذاك فعل الخير من برير (٢)
وفي الناسخ إضافة على ما
الصفحه ٤٢٣ : العسكر وكان إلى
جانبي مرّة بن منقذ العبدي ، وعليّ بن الحسين يكرّ على الميمنة والميسرة ، والناس تفرّ من
الصفحه ٤٠ : عمود الصبح علما أنّهما بالقرب من الكوفة ، فخافا خوفاً شديداً وخشيا أن
يقعا في الأسر مرّة ثانية ، فقصدا
الصفحه ٣٦٢ : قال : دعوني ولأذهب في هذه الأرض العريضة حتّى ننظر ما يصير أمر الناس (١)
وسمعت منه كرّات ومرّات أنّه
الصفحه ٨٨ : ، وما الخير كلّه إلّا بعد الموت لمن
كان محقّاً.
وأمّا ما عرضت عليَّ به من مسيرك إليّ ببنيك وبني أبيك
الصفحه ٤٦ : الحارث رأس محمّد منه وضربه فقتله وألقى جسده في الماء.
وفي رواية أُخرى : إنّ إبراهيم ألقى بنفسه على جسد
الصفحه ٨٧ : بن قيس أغار على الحيرة فاحتمل من أموالها ما شاء ثمّ انكفأ راجعاً سالماً فأُفٍّ لحياة في دهر جرّأ عليك
الصفحه ٢٦٠ :
الترك والديلم وسألونا مثل ذلك
لأجبناهم فكيف وهم من آل محمّد !! فأجابوهم إلى ذلك (١).
ليلة
الصفحه ٤٠٨ : مسلم كما تقدّم في ترجمته ، ولا داعي للتحقيق والتحليل حول هذه المسألة إذ ما من حاجة تدعو إلى ذلك ، والله
الصفحه ١٣٧ : ، فلم يكن يحصل ما أُريد من الوعظ المفيد والإنذار الجيّد والبكاء المطلوب ، حتّى مرّ عليَّ وأنا على هذه
الصفحه ٤٨ : خرق بطنه ووضع داخلها ما أبانه من جسده وربط به صخرة ثمّ رماه في النهر فلم يقبله الماء ، ورماه إلى