الصفحه ٤٣٩ :
حفظ الله شباباً فيك ما نال الرغابا
وهوت ليلى إلى الأرض بكاءاً واضطرابا
الصفحه ١٤٩ :
كان من رؤساء بني تميم وكان ابن زياد
قد أمّره على ألف فارس يستقبل بهم الحسين عليهالسلام
الصفحه ٣٩٠ :
الفعل ما في السهام سهم جسور
فهنيئاً لقد فتحت بما قد سال
من نحرك النجيع الطهور
الصفحه ٢٧٥ : : فلمّا وقعت عيني عليه أحسست برعدة تتملّك جسمي فسألته : من أيّ البلاد أنت ؟ وإلى أيّ قبيلة تنتسب ؟ فلم يلق
الصفحه ١٦٧ : أنفسكم دونه ثمّ عدوتم عليه لتقتلوه ، أمسكتم بنفسه وأخذتم بكظمه وأحطتم به من كلّ جانب فمنعتموه التوجّه إلى
الصفحه ٢٠٠ : .
فسمع زهير نعرات الشمر فحمل على شمر وأصحابه كالليث
الغضبان وسرعان ما ألحق أبا عزرة الضبابي ـ وهو من
الصفحه ٢٩٣ :
كأنّه شمس تفيض رحمة
من لدن الله على هذي الدنى
قد عاد حيدر إلى هذي الدنى
الصفحه ٢٨ :
وبناءاً على هذا لا حجّة لمن زعم بأنّ أصحاب المختار
قتلوه ، فإن كان استند إلى هذه الرواية فلا
الصفحه ٩٤ :
معاوية ـ أي
قدوم عقيل عليه ـ فقال : اركبوا أفره دوابّكم والبسوا من أحسن ثيابكم فإنّ عقيلاً قد
الصفحه ٢٠ : على القلب الذي رأى من الأهوال ما لم يكن بالحسبان. حمى الله أحبّائنا القرّاء من كلّ سوء في النفس والأهل
الصفحه ٩٣ :
الشحيحة القليلة لاعتبر ذلك رضاً منه
بولاية هذا الغاصب ، مِن ثمّ كان ذهابه إلى الشام بذلك اللسان
الصفحه ٤٦١ :
لنبصر وجهاً للإله محبّبا
وكيف اختفت تلك اللئالي من فم
لفرط الظما لم يلف ما
الصفحه ٣٣٦ : ءاً على هذا من الممكن أن يكون الكميت ذكر التسعة في شعره ولكنّها صحّفت إلى ستّة ، ولهذا اللبس نظائر كثيرة
الصفحه ٣١٨ :
أنا ابن عبدالله من آل يزن
ديني على دين حسين وحسن
أضربكم ضرب
الصفحه ٣٤٢ :
فهجم ابن الأشعث عليهم وشرع يقاتلهم فقتل جمع من العرب
واندحر الأزد واستطاع جيش ابن زياد الوصول إلى