الصفحه ٣٣٩ : وأخزاك ، وجعل النار مثواك ، أما (ما) كفاك
قتل الحسين عن سبّهم على المنابر ولقد سمعت رسول الله يقول : من
الصفحه ٤١٩ :
هكذا يكون رباطة الجأش وقوّة الإيمان عند عليّ الأكبر
الذي لم يجد الخوف أو الفرق طريقاً إلى فؤاده
الصفحه ٢٤٧ : عقيل إلى القصر لأنظر إلى ما صار أمر هانئ ، قال : فلمّا ضرب وحبس ركبت فرسي وكنت أوّل أهل الدار دخل على
الصفحه ١٣٦ :
* * *
بيض الوجوه كريمة أحسابهم
شمّ الأُنوف من الطراز الأوّل
يغشون حتّى ما تهرّ
الصفحه ١٨٧ : دعائم الإسلام : هرب عمرو
بن الحمق من معاوية إلى الجزيرة وصاحبه رجل من أصحاب عليّ عليهالسلام
يُدعى زاهر
الصفحه ٨٤ : المسكت.
وحدّث هشام الكلبي عن ابن عبّاس أنّ الناس متى ما أرادوا
العلم بنسب إنسان علماً كاملاً رجعوا إلى
الصفحه ١٧٣ : منظور الفزاري ، لذلك لمّا أراد القوم قطع الرؤوس وحملها إلى ابن زياد كان الحسن ما يزال فيه رمق ، وكان
الصفحه ٢٨٨ : على الأكوار
يُهدى بها من بلد إلى بلد
وهنّ في أعظم كربٍ وكمد
من
الصفحه ١٦٤ : ضرب فرسه قاصداً إلى الحسين
عليهالسلام
ويده على رأسه وهو يقول : اللهمّ إليك أنبت فتُب عليَّ فقد (فإنّي
الصفحه ٨ : يحجزه الورع عن ردّ الرواية أو نقدها
ولا مانع من نقلها معزوّة إلى مخرجيها ولا دليل يدلّ على قبولها بالقطع
الصفحه ٢٩٢ :
وأرجو جلائهما لي معا
وكيف يردّ دعائي الإله
وقد جئته فيك مستشفعا
من
الصفحه ٣٦١ : قالت بلسانها : لا علم لي بذلك ، وأشارت بيدها إلى الكنيف ، فقبضوا عليه هناك وأقبلوا به إلى المختار
الصفحه ١٦٩ : منتهى الآمال : قال الراوي : رأيت فرس الحرّ
مضروباً على أُذنيه وحاجبيه والدماء تسيل منه فأقبل الحصين بن
الصفحه ٣٣ : أربعة ، فسلّموا على الإمام أمير المؤمنين ، فألقى عليهم
الإمام نظرة وقال : كأنّكم لستم من أرضنا ؟! فقالوا
الصفحه ٢٨٩ :
إلى الماء لم يكبر عليه ازدحامها
ثنى رجله عن صهوة المهر وامنتطى
قرى النهر