الصفحه ٣٣٣ : :
وإن أنس ملأشياء لم أنس سيّداً
نمته الأُباة الغرّ من آل هاشم
تقارب منه العمر
الصفحه ٣٤٠ : أ) شرّ الناس وما علمت على وجه الأرض أشرّ
منك ، [ ثمّ ] وأنشأ يقول :
صحوت وودّعت الصبا والغوانيا
الصفحه ٧٥ : العطش ويقول : هل من شربة ماء أتقوّى بها على الأعداء ، أعداء الله ورسوله ؟! فقال الحر : يا بني ، ارجع إلى
الصفحه ٨٩ : وجوابه على نتائج متعدّدة :
الأُولى : بأنّ عقيلاً لم يفارق أمير المؤمنين ولم يذهب
إلى الشام في حياته كما
الصفحه ١٠٠ : ، فرفع عليه الدرّة فقال : بحقّ عمّي جعفر ، وكان إذا سُئل بحقّ جعفر سكن ، فقال : ما حملك أن أخذت منه قبل
الصفحه ١٦ :
من الناس لا حبّاً به ولكن بغضاً بي ،
وهو لا تحرّك له ساكناً ونكله إلى أبيه وإلّا فسوف ، نواجه لا
الصفحه ١٧٠ :
الآخر منه ، وكان لصفوان ثلاثة إخوة
نظائر له في الشجاعة والفروسيّة فخرجوا يطلبون بثأره وحملوا على
الصفحه ٩١ : ولا يلام عليه فاعل من
سائر الناس لأنّ حسنات الأبرار سيّئات المقرّبين.
سفره إلى الشام :
ونقل
الصفحه ٢٣٤ : عليّ لأنّ
ولديه الحسن والحسين سلما من القتل ووقع على أولادك ! فقال عدي : بل أنا والله ما أنصفته لأنّه
الصفحه ١٠ : السيّد علي الشفيعي ، دام ظلّه ، فهو الذي أرشدني إلى
أهمّيّته وشجّعني بلسانه إلى ترجمته ، وأعارنيه من
الصفحه ٢٦١ : راجلاً ليسقوا الماء وهم على وجل شديد ، فجاؤوا بالماء ، فقال
الحسين عليهالسلام لأصحابه : قوموا فاشربوا من
الصفحه ١١٩ :
سمّاه « حتيت » واقتصر على فقعس ونسبه إلى كندة ، هذا في الإصابة ج ٢ ص ١٤٢ ، وقال : له
إدراك ، وعمّر حتّى
الصفحه ٣٢ : قال : هو
ذا اسمك ، فاستبشرنا واستشهد الفتى مع الحسين بن عليّ عليهماالسلام
(٢).
٨
ـ أربعة من فتيان
الصفحه ٣٥٤ :
ورد إليّ كتاب مسلم بن عقيل يخبرني
بحسن رأيكم واجتماعكم على نصرتنا (وطلب حقّنا) فأسال الله تعالى
الصفحه ٤٤٣ : نغل سعد إذا الأطماع مانعة
من الحقيقة للعينين تجليها
هلمّ وانظر إلى القتلى