الصفحه ١٧٨ : ؟ فقال له : رُح الى ما هو خير لك من الدنيا وما فيها وإلى ملك لا يبلى ، فقال : السلام عليك يابن رسول الله
الصفحه ٤٠٦ : : يقال لزين العابدين عليّ الأصغر وليس للحسين عقب إلّا منه (ج ٣ ص ٢٦٧) وكان أوّل من قُتل من آل (بني) أبي
الصفحه ٣٦٨ : الطعام لا يناسب حالنا ثمّ أمرت بإخراج حاملي الطعام من الدار ، ولمّا خرجوا لا يُدرى هل عرجوا إلى السماء أو
الصفحه ١٨٨ : يشتركان في دمي ، وبناءاً على هذا فإنّي مقتول لا محالة ، فقد بان لي من شدّة سريان السمّ في جسمي أنّها آخر
الصفحه ٦ : حقّه عليهم أن يُرفع قدره إلى مستواه الحقيقي فلم ينل من عنايتهم ما ناله غيره ممّن يصغر عن قدره
الصفحه ٦٠ : عبيدالله. فرجع أنس إلى الحسين وأبلغه ما سمعه من ابن سعد.
ويقول في إبصار العين : استأذن الحسين فأذن له
الصفحه ٣٥٣ : من الحسين بن عليّ إلى إخوانه من أهل الكوفة ، السلام عليكم ، فإنّي أحمد الله إليكم ، أمّا بعد ، فقد
الصفحه ٢٦٧ : غلّته بشربة من الماء فأرخى يده إلى الفرات وغرف منه غرفة ليشرب فتذكّر عطش الحسين عليهالسلام فرمى الما
الصفحه ٩٩ : ، وسبقني وإيّاك إلى الجنّة. قال : أما والله إن شدقيه
لمضمومان من دم عثمان. فقال : وما أنت وقريش ! والله ما
الصفحه ٢٣٥ :
الثاني : هل صحب الطرمّاح الإمام إلى
كربلاء وقاتل معه ـ كما سبق وسمعتم ـ أو أنّه التقى به على نحو
الصفحه ٤١٨ : صلىاللهعليهوآله
، وقد تعلّق بولده تعلّقاً لا نظير له ، وكان يسرّه أن يكون ولده مرآة جدّه من الفرق إلى أخمص القدم
الصفحه ٣١٣ : .
ومنها : ما جاء في ناسخ التواريخ
أنّه قال : ليكن ظاهراً أنّ بعض العلماء نصّوا على استشهاد العبّاس بن عليّ
الصفحه ١٧٥ : يوم العاشر من المحرّم واستشهد أخوه النعمان ما بينها وبين الزوال ، مبارزة
بعد أن عقروا به فرسه.
ويرى
الصفحه ٣٧٦ :
بأمضّ من تلك الفجيعه
حيث الحسين على الثرى
خيل العدى طحنت ضلوعه
الصفحه ٢٤ :
ما جئت به وأنا أُبلّغه عنك ولا أدعك
تدنو منه فإنّك فاجر.
قال : فاستبّا ثمّ انصرف إلى عمر بن سعد