الصفحه ٣٤١ : ورائه فخلّصوه من أيديهم وأخرجوه من باب المسجد وأوصلوه إلى منزله فأمر ابن زياد بالقبض عليه قائلاً
الصفحه ١٩٧ : صلىاللهعليهوآله
لينظر ما نحن وأنتم عاملون ، إنّا ندعوكم إلى نصرهم وخذلان الطاغية
__________________
(١) من
الصفحه ٥٢ : من قبل أن يتّصل به الحر (٤).
إلى أن يقول : ثمّ سلّ سيفه وحمل على الأعداء حتّى عقروا
به فرسه وعند
الصفحه ٥ : والخوافي والقوادم وتعلّمت كيف أطير فأحلّ ضيفاً على أدواحه فأنحوها مختاراً وأحتلّ منها ما بسقت أغصانه
الصفحه ٤٠٧ : مئآت الأولاد لسميّتهم جميعاً « علي » من سمّى عليّاً الأكبر وسمّى زين العابدين عليّاً الأصغر إلى أن ولد
الصفحه ٤٠٩ :
__________________
(١) رأيتني ملجأ إلى ترجمة عبارات
المؤلّف لعدم وجودها في النصّ العربي على أنّي أسوق للقارئ بمشيئة الله ما ورد
الصفحه ٣٧ : وخمسون درهماً ودانقان.
قال : فأخذتها وخرجت بها من الجامع وجائت بطشت ووضعت
الثلج على الموضع منها ، فرمت
الصفحه ٢٣٠ : القرطاس وكتب :
« بسم الله الرحمن الرحيم ، من
عبدالله وابن عبده معاوية بن أبي سفيان إلى عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٢٢٥ : إلى نصرته ، فاعتذر مالك ابن نسر الأرحبي بالعيال وتقدّم السنّ ، وقال : للناس عليّ ديون فأنا وفّيها
الصفحه ١٢٦ : ما أمره به حبيب.
وأخذ حبيب يسلك طرقاً خفيّة غير مسلوكة للوصول إليه حتّى
إذا دنا منه ألفاه يخاطب
الصفحه ٤٢١ :
الحسين وهو يودّع ولده وعن وصف
أحاسيسه أزاء ولده الأكبر.
مضافاً إلى ما تقدّم ما كانت تكنّه
الصفحه ٢٦٤ : .
ولمّا وقعت عين أبي الفضل على هذا الجلف الجافي من
العسكر كلّه ثنى عنان جواده وعاد إلى أخيه الحسين
الصفحه ٢٣٦ : منه فسألت عنهم ،
فقيل : اجتموا لي اعرضوا ثمّ يسرحون إلى الحسين ، فأنشدك الله إن قدرت على أن لا تقدم
الصفحه ١٣١ : عليهم يا آل الله ، فخرجن وهنّ ينتدبن وهنّ يقلن : حاموا أيّها الطيّبون ، نحن الفاطميّات ، ما عذركم إذا
الصفحه ٣٠٠ : أذقهم
مصبّرة تأتي على كلّ ذوّاق
إلى كم أُعاني من صدود عن العدى