الصفحه ٩٢ :
جزم العلّامة الجليل السيّد علي خان في الدرجات الرفيعة
أنّه يستفاد من الآثار الواردة في هذا الشأن
الصفحه ١٤٨ : إلى حسّان وقابوس وتخلّصهما من الأسر وأرجع الرادفة إلى بني يربوع وأترك لهم ما غنموه وأهدر من قتلوه
الصفحه ٤٥ : على يده وقال له : يا أبتى ، عُد
إلى صوابك ، إنّك جننت فما تعرف قريباً من بعيد ولا عدوّاً من صديق
الصفحه ١٢٧ :
فقالوا : ما حاجتك ؟ فقال : إنّي قد
أتيتكم بخير ما أتى به وافد إلى قوم ، أتيتكم أدعوكم إلى نصرة
الصفحه ١٥١ :
قال هشام : حدّثني لقيط عن عليّ بن الطعان المحاربي : كنت
مع الحرّ بن يزيد فجئت في آخر من جاء من
الصفحه ١٨٣ : أرسل
رجلاً آخر إلى الحسين بن علي عليهماالسلام
من قبيلة خزيمة ، وقال له : امض إلى الحسين عليهالسلام
الصفحه ٨٥ : به كما فعل بعض الوافدين والوافدات على معاوية من أجل مصالح
__________________
(١) مناقب آل أبي
الصفحه ٢٧٨ : الناس على حربه وقتاله ، ولم يدافعني أحد وقلت في نفسي : إذا شرب الحسين الماء أهلكنا كلّنا ، فألهمني
الصفحه ٩٨ : : هذه كسوة أمير المؤمنين ، ثمّ أقبل حتّى انتهى إلى عليّ عليهالسلام
، فجلس يضرب يده على الثوبين وجعل
الصفحه ٣٧٤ :
أن يصرخوا لمهجة الرسول
الخمسة من أصحاب العبا
وناحت الخمسة من آل العبا
الصفحه ١٥٧ :
فعاد الحرّ غاضباً إلى مركزه وكان إلى جانبه قرّة بن قيس
وهو من عشيرته ، فقال له الحر : يا قرّة
الصفحه ٢١٣ : ذكره.
وفي لهوف السيّد ابن طاووس وغيره أنّ الإمام لمّا عزم
على السفر إلى العراق بعد وصول كتاب مسلم
الصفحه ١٢٠ : صلىاللهعليهوآله وحضر يوم ذي قار ثمّ نزل الكوفة وكان بها إلى أن جاء الحسين عليهالسلام من
مكّة إلى العراق حتّى نزل
الصفحه ٢٢٨ :
معاوية ، فقالوا : ما تريد منه ؟ قال : أُريد الدخول عليه ، فقالوا : عنك مشغول ، قال : بماذا ؟ أبوعد أم
الصفحه ٦٥ : عزّ عليَّ هلكت والله هلكت والله يا برير.
قال : يا أبا حرب ، هل لك أن تتوب إلى الله من ذنوبك
العظام