الصفحه ١٣٧ :
بنفسي وآبائي نفوساً أبيّة
يجرّعها كأس المنيّة مترف
وهم خير من
الصفحه ١٤٧ :
العمل (١). إلى أن يقول : والعجب من
النجاشي كيف يعدّ هذا الرجل من سلفنا الصالح ويعتني به ويصدّر
الصفحه ١٧٢ : ذهب إلى زيارة الحرّ عليهالسلام وكان بعض المرجفين يلقون الشبهة في أذهان العامّة بقولهم : من أين نعلم
الصفحه ١٧٣ : الأسود الدئلي من أصحاب الحسين عليهالسلام.
وسمّاه المامقاني في مصدريه بهذا الاسم وقال في منهج
المقال
الصفحه ١٧٥ :
قال العلّامة السماوي في إبصار العين : حلّاس كشدّاد ابن
عمرو الراسبي ، وراسب اسم عشيرة من قبائل الأزد
الصفحه ١٨٠ :
وفي كتاب ناسخ التواريخ نقلاً عن « روضة الأحباب » للسيّد
عطاء الله الشافعي وهو من أوثق كتب أهل
الصفحه ١٨٧ :
وعنك ولكن انج بنفسك من القوم ، فحمل
عليهم زاهر واجتازهم عدواً على فرسه فخالوه عمراً بن الحمق لذلك
الصفحه ١٩٤ : عليهم ، قال : فدمعت عين الحسين عليهالسلام
ثمّ قال : اللهمّ إنّي أعوذ بك من الكرب والبلاء (ونزل الحسين
الصفحه ١٩٥ :
طائر قدس نام عُشّه
وسعده الغامر من سعدكم
لمّا رأى الراحة في
الصفحه ١٩٧ :
إذا هتف الداعي بهم يوم من دم
الفوارس أفواه الضبا تترشّف
أجابوا ببيض طائعاً
الصفحه ١٩٩ : أنّ كلّ رجل من
أصحابه كلّما خرج إلى الميدان وقع فريسة لسيوف الأُسود الهائجة رفع عقيرته وصاح مغضباً
الصفحه ٢١٣ : إليه (قد كتب إليّ جماعة من أشراف البصرة كتاباً ..) وصورته : « بسم الله الرحمن الرحيم ، من الحسين بن
الصفحه ٢٢٠ : (١)
وكان صنديداً شجاعاً وبطلاً مقداماً ، جعله ابن شهرآشوب من شهداء الحملة الأُولى ، وذكره العسقلاني في
الصفحه ٢٣٤ : كانوا مع أمير المؤمنين عليهالسلام
ونالوا الشهادة بين يديه ، وكان قد أُوذي من أهل الكوفة في أولاده وهو
الصفحه ٢٥٥ : العلّامة البيرجندي في الكبريت الأحمر ج ٢ ص ٤٥ أنّ
العبّاس كان من أكابر الفقهاء وأفاضل أهل البيت بل إنّه