الصفحه ٣١٤ :
في رجاله ذكر ذلك مختصراً أنّ عبدالأعلى كان فارساً شجاعاً قارئاً من الشيعة كوفيّاً وهو ابن يزيد الكلبي
الصفحه ٤١٣ :
الثامنة والعشرين ، ولعلّ الغاية من
تعليل سنّه إلى الثامنة عشرة هو ترويج هذه الشائعة. ولو افترضنا
الصفحه ٤١٤ : مصيبة عليّ الأكبر نظماً ونثراً من القول المشعر بعدم زواجه وأنّه فارق الدنيا عزباً فلا أصل له ولا واقع
الصفحه ٤٨٣ :
وخُلقاً يروق الناظر المتشوّفا
رأى القوم منه في الوغى بأس جدّه
فلم تلق مأوّى
الصفحه ٥ :
في طفولتي السعيدة بهما لشيوختي
القاحلة ، وكان الكتاب من كتب الشيخ ذبيح الله المحلّاتي عن الحجاب
الصفحه ٨ : من القرّاء فعليه يقع عبأ
الغربلة إن كان من أهلها ليسلم الشيخ رحمهالله
من تبعات التخريج ، فإنّ الحكم
الصفحه ١٣ : الحمد ، وأوّل صفة رجعت إلى عشّها من عقلي بعد أن طارت بعيداً هي حبّي للكتاب والكتابة ، وشرعت ثانية في
الصفحه ٢٨ : من أولاده من اسمه عبدالله
إلّا واحد وهذا أُمّه أُمّ البنين وليست ليلى ، وكنيته أبو محمّد لا أبو بكر
الصفحه ٥٤ :
وقال أبو مخنف في مقتله : ولمّا نادى الحسين : واغربتاه !
مستغيثاً ، خرج إليه من الخيمة غلامان
الصفحه ٨٢ : البوار.
مرثية جعفر بن عفّان الطائي (توفّي حدود سنة ١٥٠ هجرية)
لبيك على الإسلام من كان باكيا
الصفحه ٩٣ :
الشحيحة القليلة لاعتبر ذلك رضاً منه
بولاية هذا الغاصب ، مِن ثمّ كان ذهابه إلى الشام بذلك اللسان
الصفحه ٩٤ :
معاوية ـ أي
قدوم عقيل عليه ـ فقال : اركبوا أفره دوابّكم والبسوا من أحسن ثيابكم فإنّ عقيلاً قد
الصفحه ٩٥ :
أخي آثر دينه على دنياه وأنت آثرت
دنياك على دينك فأنت خير لي من أخي ، وأخي خير لنفسه منك (١).
ثمّ
الصفحه ٩٩ : ءاً فأحبّ أن يسأله ليقول فيه ما يعلمه من السوء فيذهب بذلك غضب جلسائه ، فقال : يا أبا يزيد ، فما تقول فيّ
الصفحه ١٢٥ : .
فلمّا وثقت عشيرته منه قالت له زوجه : أيطلبك ابن رسول
الله وأنت تتقاعد عن نصره ، فما جوابك يوم القيامة