الصفحه ١٠٠ :
وقال أيضاً وعنده عمرو بن العاص وقد أقبل عقيل : لأُضحكنّك
من عقيل ، فلمّا سلّم قال معاوية : مرحباً
الصفحه ١٠١ : شدّه وجعل يبكي ويقول : اللهمّ اغفر لحسين فإنّه لم يعلم.
فقال معاوية : ذكرت من لا ينكر فضله ، رحم الله
الصفحه ١٠٥ : الأربعة قدموا من الكوفة
وعليَّ ردعهم بالحبس أو بردّهم إلى الكوفة ، فقال الحسين : هؤلاء أنصاري وهم بمثابة
الصفحه ١٣٤ :
كأنّما هوى به من حالق
وسيفه الحتف لهم بل القضا
وهل إلى فتق القضا من راتق
الصفحه ١٤٢ :
الدرّ النظيم : ومعه جماعة من فتيان
بني هاشم ، فأقبل نحو مضارب عبيدالله فخرج لاستقباله وطرح وسادة
الصفحه ١٤٩ :
كان من رؤساء بني تميم وكان ابن زياد
قد أمّره على ألف فارس يستقبل بهم الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٩١ :
ـ زهير بن القين الأنماري البجلي (١)
يجب أن لا يفوت القارئ أنّ زهير بن القين من الرجال
المرموقين ومن
الصفحه ١٩٢ : ) : سبحان الله ! يبعث إليك ابن رسول الله فلا تأتيه ، لو أتيته فسمعت من كلامه ثمّ انصرفت ، فأتاه زهير فما لبث
الصفحه ٢٠٧ :
من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله.
قال السماوي : كان سعد مولى لعليّ عليهالسلام فانضمّ
بعده
الصفحه ٢٤٤ :
من ظنّ أنّ الموت مهلكة
تنساب لا تلقوا بأنفاسه
من ظنّه خلداً
الصفحه ٢٧١ : زينب السبا
بما شاهدت من فرحة الآسر النّذل
وكمن له أيضاً حكيم بن الطفيل من ورا
الصفحه ٢٧٣ :
اى نور دو ديده تر من
عبّاس جوان برادر من
برخيز که من غريب
الصفحه ٢٨٤ : جموعهم
يبدو فينفتضّ منها كلّ مختتم
أكمى كميّ ومن كان الوصيّ له
الصفحه ٢٩٣ : منه كلاب
نبحته على الفرات الجاري
صورة البدر غير أنّ هيولاه
يد
الصفحه ٣١١ :
ونظرة تعرب عن سخطه
ينهدّ منها البطل الصامد
خاض الفرات العذب