الصفحه ٤٠٦ :
نصّ صريح على أنّ الإمام يقول أمام
يزيد بأنّ له أخاً أكبر منه واسمه عليّ فقتلتموه ... الخ.
ويقول
الصفحه ٤١٧ : اسمه عمرو العلا ، ولكثرة إطعامه الناس ونحره الذبائح من إبل وغنم وماشية دعي هاشماً اشتقاقاً من الهشم
الصفحه ٤٤٧ :
كأنّني الكرّار في لقائه
جئت لكي أكون للسبط فدى
تقيه روحي اليوم من كيد العدا
الصفحه ٣٧ : وخمسون درهماً ودانقان.
قال : فأخذتها وخرجت بها من الجامع وجائت بطشت ووضعت
الثلج على الموضع منها ، فرمت
الصفحه ٦٣ : يفارقه ، وأصبح واحداً من رجاله المجاهدين إلى أن بلغ الإمام الحسين ذا خشب في طريقه إلى العراق وكان الحرّ
الصفحه ٧٠ : حدّاً من أنياب الليث وهو يرتجز ويقول :
أنا برير وأبي خضير
أضربكم ولا أرى من ضير
الصفحه ٩٢ :
جزم العلّامة الجليل السيّد علي خان في الدرجات الرفيعة
أنّه يستفاد من الآثار الواردة في هذا الشأن
الصفحه ١٢٦ : ما أمره به حبيب.
وأخذ حبيب يسلك طرقاً خفيّة غير مسلوكة للوصول إليه حتّى
إذا دنا منه ألفاه يخاطب
الصفحه ١٣٠ : استعلمت من أصحابك نيّاتهم فإنّي أخشى أن يسلموك عند الوثبة واصطكاك الأسنّة ، فبكى عليهالسلام
وقال : أما
الصفحه ١٤٤ :
أكذب منّي ، ثمّ غادر المجلس غاضباً ،
وخرج من الشام ومعه خمسون فارساً وكان لا يمرّ على قرية إلّا
الصفحه ١٤٨ :
وفي كتاب سبائك الذهب في معرفة أنساب العرب ذكر أنّ من
أيّام العرب يوم « طفخة » وسببه « الرادفة
الصفحه ١٨٨ : يشتركان في دمي ، وبناءاً على هذا فإنّي مقتول لا محالة ، فقد بان لي من شدّة سريان السمّ في جسمي أنّها آخر
الصفحه ١٩٣ : صلىاللهعليهوآله
ثمّ قال : إنّه قد نزل بنا من الأمر ما ترون ، وإنّ الدنيا قد تغيّرت وتنكّرت ، وأدبر معروفها ولم يبق
الصفحه ٢٢٤ :
أنّ أبا مخنف جعل شهادته بعد الصلاة
الظهر فقد حمل عليهم وهو يرتجز :
إليكم من ابن مالك
الصفحه ٢٥٦ :
عبيدالله ، وعقبه من عبيدالله وهذا
هو المشهور إلّا أنّ السيّد في كتاب العبّاس قال : لقمر بني هاشم