الصفحه ٣٩ :
هرب غلامان لمسلم بن عقيل من عسكر الحسين عليهالسلام (١) وقبض عليهما شرطة
الصفحه ١٩٦ :
أمّا بعد ، فإنّي لا أعلم أصحاباً أوفى ولا خيراً من
أصحابي ، ولا أهل بيت أبرّ ولا أوصل من أهل بيتي
الصفحه ٦ :
وعلى أساس منه صدرت أحكامه عليهم ، فالكاتب
له موازينه التي تغلق على الشاعر وله مثلها وللفيلسوف
الصفحه ٧ :
وتكبر البليّة فيه ، ولم يسلم من وخز
أقلامهم ، فقد نعتوه بنعت مستحيل عقلاً وإن تعذّر إثباته على
الصفحه ١١ : انتظاراً لعمل القسطرة وبعدها أثبت الأخصّائي وجود تصلّب في أربعة شرايين منه وحينئذٍ لا بدّ من إجراء عمليّة
الصفحه ٨٩ :
وأجابه بصراحة تامّة « فأقم راشداً
محموداً ». ويظهر من هذه الجملة أنّ إقامته حيث هو لم تكن مجرّدة
الصفحه ١٢٠ :
وروى الطريحي في منتخبه مرسلاً قال : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله كان يوماً
مع جماعة من أصحابه
الصفحه ٢٢٨ : والطغيان ، وسيعلم الذين
ظلموا أيّ منقلب ينقلبون ».
ثمّ طوى عليهالسلام
كتابه ودعى برجل من أصحابه يقال له
الصفحه ٢٥٧ :
للقاء هذا الحدث ، فقال : يا أمير ، إنّ
أهل الشام يعدّونني بعشرة آلاف فارس ولي من الولد سبعة وإنّي
الصفحه ٨٨ :
ذلك إلى من ليس مثلي في قرابتي من
الرسول وسابقني في الإسلام إلّا أن يدّعي مدّع ما لا أعرفه ولا
الصفحه ١٣٨ :
ومعه ملعقة فتناولت منه ملاعق وانتبهت
من نومي ، ففتح الله عليَّ من بركة تلكم الأكلات وتعلّمت
الصفحه ١٦٦ :
خذ من يدي تذكرة العبور
إلى النجاة يوم نفخ الصور
وارتاح من قول
الصفحه ٢٦٣ : عليهالسلام
: يا أخي ، ضاق صدري وكرهت الحياة وأُريد الطلب بثأري ،
__________________
= أخي ، هل من رخصة
الصفحه ٢٨١ :
والله يقضي ما يشاء ويحكم
حسمت يديه المرهفات وإنّه
وحسامه من حدّهنّ لأحسم
الصفحه ٣١٥ :
وذكر في الإصابة روايته حديث من كنت مولاه عن كتاب
الموالاة لابن عقدة ، وذكر أسماء ثلاثة عشر رجلاً