الصفحه ٥٣ : وأُمّ الخير من المدينة إلى مكّة ومن مكّة إلى كربلاء ، وعمره يومئذٍ ستّة عشر عاماً وقاتل القوم يوم عاشورا
الصفحه ٩٢ : المدينة
وقبل صلاة معاوية
الصفحه ١١٦ : عليهالسلام
، فلمّا خرج الإمام الحسين من المدينة صاحبه ولزم ركابه حتّى نزوله في كربلاء ، فلمّا كان يوم العاشر
الصفحه ١٥٣ : ، فإذا أبيت فخذ طريقاً لا تدخلك الكوفة ولا تردّك إلى المدينة لتكون بيني وبينك نصفاً حتّى أكتب إلى ابن
الصفحه ١٦٤ : عليهالسلام ؟ فقال : فداك أبي وأُمّي ، أنا الذي حبستك عن الرجوع إلى مدينة جدّك ومنعتك من السير واقبلت أُسايرك
الصفحه ١٧٣ : فأخذه خاله أسماء بن خارجة فحمله إلى الكوفة وداواه حتّى برء وحمله
إلى المدينة. اللهوف ، ص ١٧٤.
الصفحه ١٩٢ : (٢).
__________________
(١) بفتحين وسكون النون وجيم مفتوحة
وراء كغضنفر مدينة ببلاد الخزر خلف « باب الأبواب » (بلنجر أيضاً اسم لمدينة
الصفحه ٢٠٧ : إلى الحسن عليهالسلام
ثمّ إلى الحسين عليهالسلام
فلمّا خرج من المدينة خرج معه إلى مكّة ثمّ إلى كربلا
الصفحه ٢٣٤ : أو ثمانٍ وستّين في مدينة الكوفة. وقال : إنّي أعتبره على جانب عظيم من الوثاقة والوجاهة.
وفي الجز
الصفحه ٢٤٨ : الحسين عليهالسلام بكربلاء وعمره أربعة وثلاثون سنة (١).
ولد في الرابع من شعبان في مدينة طيبة كما ذكر
الصفحه ٢٤٩ : ، وبكر أولادها قمر بني هاشم وكانت في المدينة بعد واقعة الطفّ ورجوع السبايا (١).
الكنية :
أشهر كناه
الصفحه ٢٥٠ : أخيه عليّ الأكبر في دروب المدينة خرج العواتق من خدورهنّ وتشوّف الرجال إليهما ليشاهدوا جمال طلعتي هذين
الصفحه ٣٥٧ : الناس عنه يميناً وشمالاً حتّى بقي في أصحابه
الذين جاؤوا معه من المدينة ونفر يسير ممّن انضووا إليه
الصفحه ٣٦٠ : بالمدينة سنة اثنين من الهجرة ، وكان ممّن
حرّم على نفسه الخمر في الجاهليّة ومَن أراد الاختصاء في الإسلام
الصفحه ٣٨٥ : صوت تو را نعره زنم از جگرم
خبر مرگ تو را چون به مدينه ببرم