الصفحه ١٤٢ : يجاهدوا معي حقّ الجهاد ، والآن جائني خبر خذلانهم إيّاي وأنّهم استدبروا الحقّ واستقبلوا الباطل ، وأنت يا بن
الصفحه ١٥٣ : والهضاب الجرداء ، فقال الحسين عليهالسلام
: من منكم يعرف الطريق ؟ فقال رجل يُدعى الطرمّاح : يابن رسول الله
الصفحه ١٥٧ :
فعاد الحرّ غاضباً إلى مركزه وكان إلى جانبه قرّة بن قيس
وهو من عشيرته ، فقال له الحر : يا قرّة
الصفحه ١٦٦ : : رحمك الله فافعل ما تشاء.
فقال الحرّ : يابن رسول الله ، لمّا خرجت من الكوفة سمعت
هاتفاً يهتف بي : يا
الصفحه ١٦٨ : عليهالسلام
وهنا صاح ابن سعد : يا دريد ، قدّم رايتك ، ورمى بسهم نحو معسكر الحسين ، وقال : اشهدوا لي عند الأمير
الصفحه ١٧٨ : ؟ فقال له : رُح الى ما هو خير لك من الدنيا وما فيها وإلى ملك لا يبلى ، فقال : السلام عليك يابن رسول الله
الصفحه ١٩٦ : وقال : يا سيّدي ، والله لوددت أنّي
قُتِلت ثمّ نُشِرت ثمّ قُتلت حتّى أُقتل هكذا ألف مرّة وإنّ الله يدفع
الصفحه ٢٠١ : (١)
ذاك رسول الله غير المين
يا ليت نفسي قسمت قسمين (٢)
وعن إمام صادق اليقين
الصفحه ٢٠٧ :
من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله.
قال السماوي : كان سعد مولى لعليّ عليهالسلام فانضمّ
بعده
الصفحه ٢٦٤ :
وأخذ يلحّ على الإمام لا يأذن له ، حتّى
قال له الإمام : اذهب يا أخي وابتغي لهؤلاء الأطفال قطرة من
الصفحه ٢٧٨ : إنّك لابن رسول الله حيث آثرت الفرس على نفسك مع قساوة العطش ، ومع ذلك فقد استولى عليّ الشقاء وحرّضت
الصفحه ٢٧٩ :
كلّ قطرٍ وحيّ وبلد نظم أولياء آل الرسول قصائدهم كلّ بلغته من العربي والفارسي والتركي والهندي في مدح آل
الصفحه ٣١٦ : وفضل في دينه ، فاجتمعت إليه همدان فقال : يا معشر همدان ، إنّكم لم تعبدوا محمّداً إنّما عبدتم ربّ محمّد
الصفحه ٣٣٠ : ابن الرسول
إنّه في الأرض زلزال مهول
كادت الدنيا مع الأُخرى تزول
الصفحه ٢٧٣ :
عبّاس جوان برادر من
تقريب العمنى :
عبّاس يابن والدي
يا عضدي يا ساعدي