الصفحه ٢١٧ : على أنفسنا نبكي ، ولكنّا نبكي عليك نراك قد أُحيط بك ولا نقدر أن نمنعك ، فقال : جزاكما الله يا ابني أخي
الصفحه ٣٣٩ : وأخزاك ، وجعل النار مثواك ، أما (ما) كفاك
قتل الحسين عن سبّهم على المنابر ولقد سمعت رسول الله يقول : من
الصفحه ٤١ : جاءك هذا السجّان الشيخ فاشكو له حالنا وعرّفه بنسبنا وقربنا من رسول الله صلىاللهعليهوآله
لعلّه
الصفحه ٥١ : للطغاة حاضر
يا ربّ إنّي للحسين ناصر
ولابن سعد تارك وهاجر
(وفي
الصفحه ٥٤ : ، وصاح بأعلى صوته : يا عمّاه ، هل من شربة ماء أبرد بها كبدي وأتقوّى بها على أعداء الله ورسوله ؟! فقال
الصفحه ٦٠ : دخل على ابن سعد ولم يسلّم عليه ، فقال ابن سعد : يا أخا كاهل ، ما لك لا تسلّم عليَّ سلام المسلم على
الصفحه ٧٥ : العطش ويقول : هل من شربة ماء أتقوّى بها على الأعداء ، أعداء الله ورسوله ؟! فقال الحر : يا بني ، ارجع إلى
الصفحه ٨٧ :
فقلت : إلى أين يا أبناء الشانئين ؟!
أبمعاوية تلحقون عداوة لله منكم قديماً غير مستنكرة تريدون بها
الصفحه ٩٣ : وبين عقيل :
في العقد الفريد : قال ابن عبد ربّه : قال معاوية يوماً
لعقيل : يا أبا يزيد ، أجيشي خير أم
الصفحه ١٨٨ : بدنه كلّه ، فقال لزاهر : ابتعد عنّي ما استطعت واتركني لأنّ حبيبي رسول الله أخبرني أنّ الجنّ والإنس
الصفحه ٣٥٣ :
__________________
(١) بالياء المثنّاة التحتانيّة
المفتوحة والقاف الساكنة والطاء المهملة المضمومة والراء المهملة وهو رضيع
الصفحه ٣٥٥ : الله تعالى أن يحسن لنا ولكم العاقبة وقد
جئتكم بأهلي وصحبي فإذا قدم إليكم رسولي هذا فاكتبوا معه بما
الصفحه ٤٤٢ : معناه :
يا فرقة مُلئت بالعار ساحتها
وفي مساوئها قد ضجّ واديها
سمّيتم
الصفحه ١٠٨ : وهو يعالج سيفه ويصلحه ، وأبي يقول :
يا دهر أُفّ لك من خليل
كم لك بالإشراق
الصفحه ١٢٢ : فيابون ويقولون : لا عذر لنا عند رسول الله صلىاللهعليهوآله
إن قتل الحسين ومنّا عين تُطرف ، حتّى قُتلوا