الصفحه ٤٢٤ : وهو يقول : يا أبتاه ، عليك منّي السلام ، هذا جدّي رسول الله صلىاللهعليهوآله
قد سقاني بكأسه الأوفى
الصفحه ٢٣٣ : : يا ولدي قتلوك ، أتراهم ما عرفوك ، ومن شرب
الماء منعوك ، يا ولدي أنا جدّك رسول الله ، وهذا أبوك عليّ
الصفحه ٦٦ : وشريفهم ، ولا يبعد تعدّد الواقعة.
وكيف كان فقد أتى برير الحسين عليهالسلام وقال له : ائذن
لي يابن رسول
الصفحه ١٣١ :
معي ، فقام يخبط الأرض وهم يعدون
خلفه حتّى وقف بين أطناب الخيم ونادى : يا أهلنا ، يا سادتنا ويا
الصفحه ٣٢ : يا أبا محمّد ، هذا الحمل لا يفارقك حيثما توجّهت ! فقال : يا حذيفة ، أتدري ما هو ؟ قلت : لا ، قال
الصفحه ٤٦ :
ما بينكم وبين رسول الله قرابة ، فقالا
: ارحم صغرنا ، فقال : ما وضع الله رحمة في قلبي وإنّي
الصفحه ٧٠ : : اقتربوا منّي يا قتلة أولاد رسول (الله) ربّ العالمين وذرّيّة الباقين ، اقتربوا منّي يا قتلة أولاد البدريّين
الصفحه ٤٠٨ :
على القبر وقل : صلّى الله عليك يا
أبا الحسن ـ ثلاثاً ـ ... (١).
وأمّا كونه أوّل شهيد أو غيره
الصفحه ٤٥ : الحالة.
فأسرع الولد وأمسك المولى من خصره وقال : يا أبتاه ، هذا
المولى أخي من الرضاع وهو متبنّي أُمّي
الصفحه ١٢٠ : عينيه ويلاطفه ثمّ أقعده في حجره وهو مع ذلك يكثر تقبيله ، فقال له بعض الأصحاب : يا رسول الله ، ما نعرف
الصفحه ١٩٥ : الحديث معهم لمّا ردّ عزرة بن قيس على حبيب قائلاً : إنّك تزكّي نفسك يا حبيب ، فقال : بل الله زكّاها وأنعم
الصفحه ٢٣٢ : الجادّة ؟ فقال الطرّماح : نعم يابن رسول الله ، أنا أخبر
الطريق ، فقال الحسين عليهالسلام
... فسار الطرمّاح
الصفحه ٣٣٨ : فقال : يا عدوّ الله ، إنّ الكذّاب أنت وأبوك والذي ولّاك وأبوه ،
يابن مرجانة ، تقتل أولاد النبيّين وتقوم
الصفحه ٤١١ : قال : يا يهوديّ ، هيّجت أحزاني ، كان حبيبي رسول الله صلىاللهعليهوآله صلت الجبين ، مقرون الحاجبين
الصفحه ٢٧ :
الحسين الذين قُتلوا معه في كربلاء ،
وأُمّه ليلى بنت مسعود بن خالد. وفي بعض النسخ : اسمه محمّد