الصفحه ٣١٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
ومن المخلصين الذين ربّاهم عليّ المرتضى عليهالسلام
، ذكره صاحب أُسد الغابة
الصفحه ٣٥٤ : عن مكّة في اليوم الثامن من ذي الحجّة فإذا وصلكم رسولي هذا فكونوا يقظين فإنّي سوف أصل إليكم في هذه
الصفحه ٤١٦ : لشبيه رسول الله عليّ الأكبر عليهالسلام.
ما قاله معاوية في عليّ الأكبر عليهالسلام :
يقول صاحب نفس
الصفحه ٤٢٠ : الجفاة الذين ضيّقوا علينا المسالك فقد برز إليهم غلام أشبه الناس خلقاً وخلقاً ومنطقاً وسيرة بجدّي رسول
الصفحه ٤٢٤ : وهو يقول : يا أبتاه ، عليك منّي السلام ، هذا جدّي رسول الله صلىاللهعليهوآله
قد سقاني بكأسه الأوفى
الصفحه ٣٢ : من أصحاب رسول الله وأُخرى من أصحاب الحسن. وفي أُسد الغابة : بايع رسول الله تحت الشجرة ونزل الكوفة
الصفحه ٤١ : جاءك هذا السجّان الشيخ فاشكو له حالنا وعرّفه بنسبنا وقربنا من رسول الله صلىاللهعليهوآله
لعلّه
الصفحه ٤٦ :
ما بينكم وبين رسول الله قرابة ، فقالا
: ارحم صغرنا ، فقال : ما وضع الله رحمة في قلبي وإنّي
الصفحه ٤٨ : أحدهما الآخر وغاصا في الماء (١).
كأنّ رسول الله من حكم شرعه
على أهله أن يُقتّلوا
الصفحه ٥١ : حين بلغك كتابي هذا ويقدم عليك رسولي ولا تنزله إلّا بالعراء من غير خضر وعلى غير ماء ، وقد أمرت أن يلزمك
الصفحه ٥٤ : ، وصاح بأعلى صوته : يا عمّاه ، هل من شربة ماء أبرد بها كبدي وأتقوّى بها على أعداء الله ورسوله ؟! فقال
الصفحه ٥٦ : موتتكم عن إمامكم فلا تنصرونه ، فهذه نساء الرسول قد علاهنّ النحول ، فقوموا عن نومتكم أيّها الكرام وادفعوا
الصفحه ٦٠ : : كيف عرفت الله وأدّيت حقّ رسوله وأنت عاقد العزم على سفك دم أولاد النبي وأصحابهم ؟! فأطرق عمر برأسه إلى
الصفحه ٧٠ : : اقتربوا منّي يا قتلة أولاد رسول (الله) ربّ العالمين وذرّيّة الباقين ، اقتربوا منّي يا قتلة أولاد البدريّين
الصفحه ٧٥ : ء الله ونادى برفيع صوته : أما من مغيث يغيثنا لوجه الله ؟ أما من ذابّ يذبّ عن حرم رسول الله