الصفحه ٣٥ : الطالبين ويا كنز الراغبين ، ويا ذا القوّة المتين ، ويا مطعن
اليتيم ، ويا رازق العديم ، ويا محيي كلّ عظم
الصفحه ٣٧٠ :
قال : إلهي ، لم يبق في كنزي إلّا
هذه الجوهرة فما أنا أُقدّمها بين يديك ، ثمّ نادى أهل الكوفة : يا
الصفحه ٤٤٧ :
فأخرج المولى له لسانه
فقل من الكنز بدت جمانه
رآه في الجفاف مثل المبرد
الصفحه ٥٧ : ، وهجم على العدوّ كالليث الغضبان وهو يرتجز ويقول :
البحر من طعني وضربي يصطلي
الصفحه ٦٢ : الهمداني السبيعي الكوفي التابعي وبرير بن خضير خاله. وفي
مجمع البحرين ذكر في مادّة عمرو عن عمر بن عبدالله
الصفحه ٦٣ : عليهالسلام وله تسعون سنة ، انتهى. [ مجمع البحرين ، ج ٣ ص ٢٥٠ ]
ولا يخفى معارضة هذا النقل مع ما
ذكره ابن
الصفحه ١٢٨ : (٢)
فأعرض هذا الشقي عن الجنّة وذهب إلى نار جهنّم.
قال العلّامة بحر العلوم :
قد بايعوا السبط طوعاً
الصفحه ١٤٦ : الله ، ويمدح فيها أصحابه.
يقول العلّامة بحر العلوم في رجاله : فالرجل عندي صحيح
الاعتقاد وسيّئ
الصفحه ١٦٣ :
که در اين بحر کرم غرق گناه آمدهايم
مباراة القطعة شعريّة باللغة العربيّة
الصفحه ١٦٤ :
ظلمتكم وأتباعي ولكن
سأغسل في دم الأوداج ظلمي
أنا ظام وبحر نداك طامٍ
الصفحه ١٩٢ : : من أحبّ منكم أن يتّبعني وإلّا فهو آخر العهد وإنّي سأُحدّثكم حديثاً :
غزونا البحر (بلنجر) ففتح الله
الصفحه ١٩٩ :
كالبحر المائج الخ ، وهذا القول يحسن من المترجم أن يأتي به لا ناقل النصّ.
الصفحه ٢١٤ :
عبيدالله بن زياد لأنّ المنذر خاف أن يكون الكتاب دسيساً من عبيدالله بن زياد وكانت بحرية بنت المنذر زوجة
الصفحه ٢٢٤ :
غداة فاضت عليه كلّ مشرعة
بكلّ جيشٍ كموج البحر ملتطم
غداة خاض غبار النقع
الصفحه ٢٢٩ : الفصحاء البلغاء الفقهاء العلماء النجباء الأُدباء الأتقياء الأصفياء لغرقت في بحر عميق لا تنجو من لجّته
يا