الصفحه ١٧٧ : الحسين عليهالسلام
أيّام الهدنة إلى ابن سعد لعنهما الله.
وقال في منتهى الآمال : كان حنظلة بن أسعد
الصفحه ١٩١ : الفرسان صائدي الأُسود ، ومن الخطباء الفحول ، والأصحاب الأوفياء ، وكان على ميمنة الحسين عليهالسلام
ويُعرف
الصفحه ٢٠٢ :
لا نبالي نحن نصير إلى الجنّة
ونعيمها (١)
عند ذلك ودّع زهير الحسين بأُرجوزة وسار نحو ميدان القتال
الصفحه ٢٠٣ : الحسين بن عليّ بالطفّ (١).
وقال المامقاني في رجاله : إنّه كان شجاعاً ناسكاً
متهجّداً كثير الصلاة
الصفحه ٢٠٥ : يلي : عامر ابن مسلم العبدي ومولاه سالم من شيعة البصرة وجاؤوا إلى نصرة الحسين هو وسيف بن مالك وأدهم بن
الصفحه ٢٠٦ : سعد لقتال الحسين عليهالسلام
، ولمّا كان يوم العاشر من المحرّم واستشهد أصحاب الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٢٢٥ : المشرفي الهمداني مع مالك بن نسر الأرحبي في قصر بني مقاتل الحسين بن عليّ عليهماالسلام
فسلّما عليه ودعاهما
الصفحه ٢٣٣ : بن زياد قد جاء ليمثّل بجسد الحسين عليهالسلام ، ثمّ رأيت أحدهم قد دنى من جسد الحسين عليهالسلام
الصفحه ٢٤١ : (٢)
: لمّا بايع أهل الكوفة مسلماً وازدحموا على بيعته كتب إلى الحسين كتاباً يحثّه فيه على القدوم ويستعجله
الصفحه ٢٤٥ :
٩٥
ـ عامر بن حسان
نقل صاحب أعيان الشيعة في ج ٤ ص ٢٨٩ عن النجاشي أنّه ذكر
في ترجمة حفيده
الصفحه ٢٥٩ : سعد : يا
خيل الله اركبي وأبشري ، فركب الناس ثمّ زحف نحوهم بعد العصر وحسين عليهالسلام
جالس أمام بيته
الصفحه ٢٧٧ : الماء ، فصرخت بالعسكر : ثكلتكم أُمّهاتكم إن شرب الحسين ماءاً أفناكم عن آخركم ، فإنّ أكبركم عنده كأصغركم
الصفحه ٣٥٤ : أنت وما الذي جئت به ؟ فقال : أنا رجل من شيعة أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب وابنه الحسين ، فقال : لم
الصفحه ٣٧٠ : قطرة واحدة ، فقال الحسين عليهالسلام
: هوّن عليّ ما نزل بي إنّه بعين الله. ثمّ قال : لا يكون أهون عليك
الصفحه ٣٨٥ : الحان حسين
زود خاموش شدى شمع شبستان حسين
زود رفتى