الصفحه ٤٤١ :
برازندهٴ خلقت داوريم
کسى کو بود عرش را زيب و زين
حسين است و اولاد پاک حسين
الصفحه ٢٤ : : فجاء حتّى سلّم على الحسين وأبلغه رسالة عمر بن
سعد إليه له ، فقال الحسين عليهالسلام
: كتب إليّ أهل
الصفحه ٢٥ : لعنه الله : صلّ يا حسين فإنّ صلاتك
لا تقبل ، فأجابه حبيب : لا تقبل صلاة ابن رسول الله وتقبل صلاتك يا
الصفحه ٤٩ : « رياحين الشريعة في ترجمة نساء الشيعة ».
وصفوة القول أنّ ابن زياد لمّا علم خروج الحسين عليهالسلام أمر
الصفحه ٥٢ : أبا الشعثاء كان مع
الحسين عليهالسلام
قبل الواقعة ، ولا يمكن غير ذلك ، لأنّ أبا الشعثاء مع كونه بطلاً
الصفحه ٦٤ : الحسين عليهالسلام في ليلة
التاسع من المحرّم أو في يومه ، أمر الحسين بفسطاط فضرب ثمّ أمر بمسك فميث في
الصفحه ٦٨ : ، والله ليعطش الحسين كما عطش من كان قبله (١). وغرضهم عثمان لعنه الله.
ولمّا بلغ الحديث إلى هذا الحدّ
الصفحه ٧٤ : في أصحاب الحسين عليهالسلام
ووجود محمّد بن بشر معه لا ينافيه. وظاهر أقوال الإمام أنّه كان في كربلا
الصفحه ١١٥ : الحرث
من الشجعان العبّاد ، وله ذكر في المغازي ، وكان خرج في عسكر ابن سعد ، فلمّا ردّوا عن الحسين
الصفحه ١٢٤ : الذي عثرت على
الرواية التالية فيه وهي أنّ الحسين عليهالسلام
لمّا نزل كربلاء كتب كتاباً إلى محمّد بن
الصفحه ١٢٧ :
ثمّ تبادر رجال الحيّ حتّى التأم منهم تسعون رجلاً
فأقبلوا يريدون الحسين عليهالسلام
وخرج رجل في ذلك
الصفحه ١٥٣ : .
فقال الحسين عليهالسلام
: فما تريد ؟ قال الحر : أُريد والله أن انطلق بك إلى عبيدالله بن زياد. فقال
الصفحه ١٥٦ :
عبيدالله بن زياد فإذا فيه : أمّا
بعد ، فجعجع بالحسين حين يبلغك كتابي ويقدم عليك رسولي فلا تنزله
الصفحه ١٦٤ :
فأبرد لوعتي وانعم بحلم
ومجمل القول أنّ الحرّ همز جواده فطار به إلى معسكر
الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٧٤ :
يكنّى أبا حسّان ، وعمل على مداواته
حتّى عوفي فسكن المدينة إلى أن توفّي بها وكان قد تزوّج فاطمة