الصفحه ١٤١ : ثمّ استشهدا.
شقاء عبيدالله بن الحرّ الجعفي
قال في الناسخ وغيره : ومضى الحسين عليهالسلام حتّى
الصفحه ١٤٩ :
كان من رؤساء بني تميم وكان ابن زياد
قد أمّره على ألف فارس يستقبل بهم الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٥٢ :
فلمّا كان وقت العصر أمر الحسين أن
يتهيّؤوا للرحيل ثمّ إنّه خرج فأمر مناديه فنادى بالعصر وقام
الصفحه ١٥٧ : ، ولا يريد أن أعرف ذلك منه فأشي به ، ولو علمت بما يريد لفعلت فعله ولحقت بالحسين عليهالسلام (١).
وصفوة
الصفحه ١٧٣ : الأسود الدئلي من أصحاب الحسين عليهالسلام.
وسمّاه المامقاني في مصدريه بهذا الاسم وقال في منهج
المقال
الصفحه ١٧٦ : عليه وعلى أصحابه
فإن قبلوا رأيت فيهم رأيي ، ثمّ كتب إلى الحسين كتاباً : فقد بلغني نزولك بكربلاء وكتب
الصفحه ١٩٢ :
الحسين بن عليّ عليهماالسلام » فنزل هو
بأصحابه في جانب ونزلنا في الجانب الآخر « فبينا نحن نتغدّى
الصفحه ٢١١ : نزلها مسلم ، ولمّا شاهد مسلم اجتماعهم كتب إلى الحسين عليهالسلام
يخبره عن ذلك وبعث الكتاب مع سعيد بن
الصفحه ٢١٥ :
٨١ ـ سويد بن عمرو
عدّه الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب الحسين (١).
وقال المامقاني
الصفحه ٢٣٢ : على هجنهم ويقودون فرساً لنافع بن هلال ودليلهم الطرمّاح.
ويظهر من هذه الرواية لحوق الطرمّاح بالحسين
الصفحه ٢٥٨ : ء وشهادته :
ذكر أبو مخنف وغيره أنّ ابن زياد لمّا كتب إلى ابن سعد
بتعجيل الحرب وقتل الحسين عليهالسلام
إلّا
الصفحه ٢٦٢ : تموتوا دونه ،
ولا تتأخّروا حتّى تقتلوا دونه ، فأطاعه إخوته وتقدّموا أمام الحسين عليهالسلام وفدوه بأنفسهم
الصفحه ٣٢٦ : : فخرج
عبدالله بن الحسن بن عليّ ـ وهو غلام لم يراهق ـ من عند النساء يشتدّ حتّى وقف إلى جنب عمّه الحسين
الصفحه ٣٦٦ :
ابناه الحسن والحسين عليهمالسلام حتّى أدركه
فأخذ بثيابه فقال له : يا عمّ ، أنا عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٤٠٦ : محمّد بن إدريس في السرائر في خاتمته : فإذا زرت
الحسين فزر ولده
__________________
= الأصغر فأمّا