الصفحه ٣٠ :
٤
ـ إبراهيم بن الحسين
قال ابن شهر آشوب وهو يحصي الشهداء : وستّة من بني
الحسين مع اختلاف
الصفحه ٥١ : للطغاة حاضر
يا ربّ إنّي للحسين ناصر
ولابن سعد تارك وهاجر
(وفي
الصفحه ٥٧ :
ولده زين العابدين ، وكان غلاماً
تركيّاً ، وكتب للحسين عليهالسلام
، ولمّا خرج الحسين إلى مكّة خرج
الصفحه ١١٣ : ـ جوين بن مالك
جوين على وزن زبير ، عدّه أصحاب (١) الرجال من أصحاب الحسين عليهالسلام وهو من الذين قدموا
الصفحه ١١٩ :
حبيب بن عبدالله النهشلي من أصحاب
الحسين عليهالسلام
ولكنّه سمّي في مبارزة الأصحاب : أبو عمرو
الصفحه ١٨٣ :
الشاعر قُتل مع الحسين بن عليّ ، والمرزباني
كنّاه « أبا المهوش » (١)
، وقال : إنّه من المخضرمين
الصفحه ٢٤٦ :
في البصرة ، فخرج هو ومولاه مسلم مع
يزيد إلى الحسين وانضمّ إليه حتّى وصلوا كربلاء وقد انضمّا إليه
الصفحه ٢٦٣ : ، فبكى الحسين عليهالسلام
بكاءً شديداً ثمّ قال : يا أخي ، أنت صاحب لوائي وإذا مضيت تفرّق عسكري ، فقال
الصفحه ٢٧٦ : ء في أرض كربلاء ورأيت ما جرى على
الحسين ؟ فقلت : لم أكن هناك ولكن بلغت سمعي أنبائها ، فقال : أتعرف عمر
الصفحه ٣٦٧ :
وفي الكامل لابن الأثير : وكان مع الحسين امرأته الرباب
بنت امرئ القيس وهي أم ابنته سكينة وحُملت
الصفحه ٤١٨ : النبويّة والإماميّة ، كما كان موئل الفقه والعصمة ومبائة
الأدب والشجاعة ، وكان كبد الحسين وهو كبد النبيّ
الصفحه ٦٠ :
كتب أبو مخنف يقول : إنّ الإمام الحسين عليهالسلام بعث أنس بن
الحرث الكاهلي إلى عمر بن سعد ليستطلع
الصفحه ٦٣ :
ولمّا علم بخروج الحسين إلى مكّة خرج بنفسه النفيسة إليه
والتحق بركبه وصار ملازماً له لا يكاد
الصفحه ٦٦ : وشريفهم ، ولا يبعد تعدّد الواقعة.
وكيف كان فقد أتى برير الحسين عليهالسلام وقال له : ائذن
لي يابن رسول
الصفحه ٧٥ :
كتابه « وقايع الأيّام » وسيّد عبدالمجيد الحائري في ذخيرة الدارين عن كتاب الجوهر الثمين للشيخ حسين ابن