الصفحه ٣٤ : المرارة وأمره بمضغه بين الحين والحين حتّى خرجت علقة
من حلقه ، وجاء الرازي فأخبره ، فقال له : نعم إنّ علقاً
الصفحه ٣٨٩ :
جسم اندر بغل مادر دلگير آمد
چه قماطى که شده سرخ ز خونابهٴ حلق
الصفحه ٢٩٠ : فيه نفوسها
وحلّق فيها للبوار اخترامها
وأحنى عليه قائلاً هتك العدى
الصفحه ٣٧٧ :
نوک تير و حلق طفلى ناتوان
آسمانا باژگون بادت گمان
الصفحه ٣٨٠ :
نازنين حلق تو را طاقت اين تير نبود
الصفحه ٣٨٣ :
پرزنان آمد و بر حلق لطيف تو نشست
قلب زهرا و دل احمد مختار شکست
الصفحه ٣٩٠ :
چسان بنگرم حلق خونبار تو
چرا لب فرو بستهاى از نوا
ز ياقوت لبها نما نغمهها
الصفحه ٤١٩ : النساء حوله كالحلقة وقلن له : ارحم غربتنا ولا تستعجل إلى القتال فإنّه ليس لنا طاقة في فراقك ، فلم يزل
الصفحه ٤٢٤ : عليّ
بن الحسين عليهالسلام يكرّ كرّة بعد كرّة حتّى رمي بسهم فوقع في حلقه فخرقه وأقبل يتقلّب في دمه حتّى
الصفحه ١٨٩ : على
شرح حاله في أيّ من كتب الرجال والمقاتل ، ومن المحتمل أن يكون الاسم مصحّفاً عن «زياد بن مصاهر» حيث
الصفحه ٣٢١ : ، ص ٩١. ولم يرد البيت الأوّل في القطعة. وفي شرح الأخبار للقاضي
النعمان : « قومٌ علا بنيانه من هاشم
الصفحه ٤٠٦ : : يقال لزين العابدين عليّ الأصغر وليس للحسين عقب إلّا منه (ج ٣ ص ٢٦٧) وكان أوّل من قُتل من آل (بني) أبي
الصفحه ٥٨ : ، ثمّ لا يذكرون له ترجمة وحتّى إشارة ، ولم يذكره صاحب ذخيرة الدارين في شرحه للزيارة ، وقد ذكر أسما
الصفحه ٧٨ : تأمن من مكر الزمان يد
خانت بآل عليّ خيرة الخير
أفدى القروم الأُولى سارت
الصفحه ٢١٧ :
الحسين عليهالسلام
أيّام الهدنة وقاتل في الحملة الأُولى فجرح وصرع. قال في الحدائق الورديّة : قاتل