الصفحه ٢٠٣ :
يدعى بالنهشلي أو الخثعمي غيره ذاك
يكنى بأبي عمرو.
وذكر ابن عبد البرّ في الاستيعاب وابن الأثير
الصفحه ٢٠٧ : ء فقُتل بها في الحملة الأولى. ذكره ابن شهر آشوب في المناقب وغيره من المؤرّخين (١).
وأمّا سعد بن حذيفة
الصفحه ٢١٠ :
فقوموا وجدّوا في الظّلام وسيروا
فما بُغية الأرجاس غيري وخالقي
على كلّ شي
الصفحه ٢١٩ :
حرف
الشين
٨٥
ـ شبيب بن جراد
قال المامقاني في رجاله : شبيب (١) بن جراد الكلابي الوحيدي
الصفحه ٢٣٩ :
حرف
العين
٩٣
ـ عائذ بن مجمع بن عبدالله
يأتي في ترجمة مجمع إن شاء الله تعالى.
٩٤
الصفحه ٢٤٠ : الذين قال فيهم أمير المؤمنين ـ بناءاً على ما نقله نصر بن مزاحم في كتاب صفّين ـ : بنو شاكر
لو تمّت عدّتهم
الصفحه ٢٥١ :
ولقب آخر له « العبد الصالح » فقد جاءت في جملة من
زيارته : « السلام عليك أيّها العبد الصالح المطيع
الصفحه ٢٥٤ : حتّى قطعت يداه ، فأبدله الله بجناحين يطير بهما مع الملائكة في الجنّة ، كما جعل لجعفر بن أبي طالب ، وإنّ
الصفحه ٢٧٥ : النار.
وأمّا الخوارزمي فيقول في مقتله بأنّ المختار أرسل
عبدالله الشاكري وعبدالله ابن كامل وراء يزيد بن
الصفحه ٢٧٨ : الناس على حربه وقتاله ، ولم يدافعني أحد وقلت في نفسي : إذا شرب الحسين الماء أهلكنا كلّنا ، فألهمني
الصفحه ٢٨٣ : المتوفّى
سنة ١٢٣١ وهذه قصيدته الميميّة في رثاء أبي الفضل موجودة في ديوانه المطبوع في النجف الأشرف وهذا فصل
الصفحه ٣١٢ : وما في العرب أنضر وجهاً منك وما أرى اليوم لا أقبح ولا أسود وجهاً منك ! فبكى وقال : والله منذ حملت
الصفحه ٣٦٦ : ابن عمّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
وصهره وهذان ابناي الحسن والحسين من ابنته وقد رغبنا في صهرك
الصفحه ٣٧١ :
صديقاً ، فكنت في منزلي أيّاماً حتّى
انقطع الناس عنّي وركبت إليه فلقيته خارجاً من داره ، فقال : يا
الصفحه ٣٨١ : ودلال غضر
فليطٴ خدّي في مقدمه
إنّه أهل لهذا السفر
ما لغرّيدي ذاوٍ