الصفحه ١٧ :
والمؤلّف رحمهالله
أجاد في تخصيص موضوع من كتابه لمحمّد بن الحنفيّة ، ولكنّه ويا للأسف لم ينجح في
الصفحه ٢٣ : إلى قبيلته (١).
فجدّ عبيدالله بن زياد في طلبه وبالغ في ذلك حتّى اضطرّه للخروج من الكوفة مستخفياً إلى
الصفحه ٢٦ :
٢ ـ أبو بكر بن عليّ بن أبي
طالب عليهماالسلام
ذكر العلّامة المجلسي في البحار : إن أوّل
الصفحه ٥١ : يميني صارم بواتر) (٢)
وذكر ابن شهر آشوب المصرع الثاني هكذا :
* ليث هصور في العرين خادر
الصفحه ٥٢ :
قال أطعت إمامي ووفّيت ببيعتي. فقال
له ابن مهاجر : بل عصيت ربّك وأطعت إمامك في هلاك نفسك وكسبت
الصفحه ٦١ : الحسين عليهالسلام.
ويقول الكميت في رثائه :
سوى عصبة فيها حبيب مرمّل
قضى نحبه
الصفحه ٨٧ : بن قيس أغار على الحيرة فاحتمل من أموالها ما شاء ثمّ انكفأ راجعاً سالماً فأُفٍّ لحياة في دهر جرّأ عليك
الصفحه ٩٧ : أُضع في حفرتي.
فكتب إليه عقيل في جوابه :
صدقت وقلت حقّاً غير أنّي
أرى أن لا
الصفحه ١٤٦ :
لدى حسرة ما إن تفارق لازمه
لعمري لقد كانوا سراعاً إلى الوغى
مصاليت في الهيجا
الصفحه ١٦٦ :
فلا تخف والله أنت الحرّ
حالفك الخير وغاب الشرّ
فأنت أنت الحرّ في الدارين
الصفحه ١٧١ : نصرة ابن بنت نبيّه فتنفّس الصعداء وقال :
أضرب في أعراضكم بالسيف
ضرب غلام لم يخف
الصفحه ١٧٥ :
قال العلّامة السماوي في إبصار العين : حلّاس كشدّاد ابن
عمرو الراسبي ، وراسب اسم عشيرة من قبائل الأزد
الصفحه ١٩٣ : المصطفى (١).
وقال المرحوم فرهاد ميرزا في القمقام : وكانت زوجته معه
حتّى شهادته (٢).
وروي في عاشر
الصفحه ١٩٤ : في موضعه) ... (١).
لعلّ الذي خوّفتنا في أمامنا
يصادفه في أهل المتخوّف
الصفحه ١٩٦ : جميعاً أنتم في حلّ من بيعتي ، ليس عليكم حرج منّي ولا ذمام ، هذا الليل قد غشيكم فاتّخذوه جملاً ، وليأخذ