الصفحه ٤٠٤ : الطبرسي وإرشاد المفيد رحمهمالله
أو عشرون عاماً أو ثلاث وعشرون عاماً كما نصّ على ذلك ابن نما في مثير
الصفحه ١٨٥ : العسقلاني في الإصابة ، ج
٧ ص ٢٩٨ و ٣٣٣ ؛ وابن عبدالبرّ في الاستيعاب ، ج ٢ ص ٥١٠ ؛ وابن الأثير في أُسد الغابة
الصفحه ١٧٣ : منظور الفزاري ، لذلك لمّا أراد القوم قطع الرؤوس وحملها إلى ابن زياد كان الحسن ما يزال فيه رمق ، وكان
الصفحه ٣٦٢ :
١٣١
ـ عقبة بن سمعان
في الزيارة الرجبيّة : « السلام على عقبة بن سمعان ».
وفي نفس
الصفحه ٤٢ :
ودلّهما على الطريق وقال لهما : يا
نور عينيّ إنّ لكم عدوّاً كثيراً فلا تأمنوهم ، فسيرا في الليل
الصفحه ١٤٩ :
(١).
ويقول سبط ابن الجوزي في تذكرة الخواصّ : وكان الحرّ بن
يزيد الرياحي من ساداتهم وأهل الكوفة (٢).
وقال
الصفحه ١٠٦ : . وفيه : «
ثأري » بدل « شلوي ». وثمّ برز ابنه واستشهد.
(٢) رجال الطوسي ، ص ١٠٠. لم يزد
على ذكر اسمه
الصفحه ٢٣٤ :
الأوّل : هل الطرمّاح هذا هو ابن عدي
بن حاتم الطائي أو غيره كما شوهد في كثير العبارات ؟ نعم هو ابن
الصفحه ٣١٥ : ومنهم عبدالرحمن بن عبد ربّه الأنصاري ، ومثله فعل ابن الأثير في اُسد الغابة ، وذكر شهادة عبدالرحمن
الصفحه ١٧ :
والمؤلّف رحمهالله
أجاد في تخصيص موضوع من كتابه لمحمّد بن الحنفيّة ، ولكنّه ويا للأسف لم ينجح في
الصفحه ٥٣ : ء فقتل منهم ثمانين رجلاً حتّى أثخنته الجراح واستشهد عليهالسلام.
وساق ابن قتيبة في المعارف وصاحب تاريخ
الصفحه ٨٧ : وبغاها عوجاً ، فدع ابن أبي سرح ودع عنك قريشاً ، وخلّهم وتركاضهم في الضلال وتجوالهم في الشقاق ، ألا وإنّ
الصفحه ١٤٦ : وإلّا زرتكم في كتائب
أشدّ عليكم من زحوف الديالمه
فلمّا بلغ ابن زياد شعره أرسل في
الصفحه ٣١٨ : : كانا مع الحسين في كربلاء (٢).
وقال أبو مخنف وابن الأثير في الكامل : (فلمّا رأى أصحاب
الحسين أنّهم قد
الصفحه ٣٢ : ذكر في كتابه معجزات الأئمّة وبلغ بالسند إلى جابر ابن عبدالله الأنصاري رضياللهعنه
أنّه قال : بينما