الصفحه ٣١٤ :
في رجاله ذكر ذلك مختصراً أنّ عبدالأعلى كان فارساً شجاعاً قارئاً من الشيعة كوفيّاً وهو ابن يزيد الكلبي
الصفحه ١٢٥ : .
فلمّا وثقت عشيرته منه قالت له زوجه : أيطلبك ابن رسول
الله وأنت تتقاعد عن نصره ، فما جوابك يوم القيامة
الصفحه ٤٠٦ : قُتل مع أبيه ، وعليّ الأصغر هو زين العابدين.
وقال ابن خلِّكان في تاريخه في ترجمة
الإمام زين العابدين
الصفحه ١٥٦ : الغاضريّة أو نينوى أو شفاثة (١)
، فقال الحرّ : لا أستطيع ذلك لأنّ رسول ابن زياد معي ناظر بم يرجع في أمري
الصفحه ١٦٧ : الإمام عليهالسلام
: هذا أخي الخضر فقد بشّرك بتحقيق الأجر ونيل الخير.
وجاء في روضة الشهداء ورياض
الصفحه ١٩٣ :
وفي رواية أعثم الكوفي أنّ زوجة زهير « ديلم » قالت له :
أنت تقاتل مع ابن المرتضى وأنا أُواسي ابنة
الصفحه ٤٠٥ : ولا عقب له ، وعليّ الأصغر أُمّه أُمّ ولد.
ويقول ابن قتيبة في كتاب المعارف
ص ٩٣ : ولد الحسين عليّ
الصفحه ٤٦ : أبان رأسه بها من القفا ووضع الرأسين في المخلاة وأقبل ينحو قصر الإمارة ، ووضع الرأسين بين يدي ابن زياد
الصفحه ٥٥ :
١٤
ـ أحمد بن محمّد بن عقيل
يقول في ناسخ التواريخ : وخرج أحمد إلى ميدان القتال
كأنّه
الصفحه ١٠٥ : ) (١).
ويقول في منتهى الآمال تحت عنوان شهادة طائفة من الصحابة
: روي أنّ عمرو ابن خالد الصيداوي وجنادة بن الحرث
الصفحه ٢٠٧ : ء فقُتل بها في الحملة الأولى. ذكره ابن شهر آشوب في المناقب وغيره من المؤرّخين (١).
وأمّا سعد بن حذيفة
الصفحه ٣٤٦ : الجيش ؟ قيل له : إلى كربلاء لحرب الحسين ، فقال ابن عمير في نفسه : أُقسم بالله لأنا أشدّ حرصاً على قتال
الصفحه ٤٠٨ : مسلم كما تقدّم في ترجمته ، ولا داعي للتحقيق والتحليل حول هذه المسألة إذ ما من حاجة تدعو إلى ذلك ، والله
الصفحه ١٧٦ : (٢).
تبّت يدا ابن زياد كيف يطمع في
إذلال من لم يزل بالعزّ مذكورا
هو الحسين الأبيّ
الصفحه ٦٣ : خلّكان في وفاة الأعيان ، قال : إنّه رأى عليّاً وابن عبّاس وغيرهم من الصحابة ، وروى عنه الأعمش وشعبة