الصفحه ٢٢٢ :
وتأتي في ترجمة عابس محادثته معه.
ويقول في نفس المهموم : قال شيخنا الأجل المحدّث النوري
صاحب
الصفحه ٢٢٩ : أعرابي ، ما تقول في الجائزة تأخذها منّي ، قال : إنّي أُريد استقباض روحك من
بدنك وكيف باستقبال مالك ، فأمر
الصفحه ٢٣٢ : ، وبينما هو في قلب المعركة وقد حمي وطيسها إذ كبى به جواده فأحاط به العدوّ واحتزّوا رأسه رحمة الله عليه
الصفحه ٣٢١ : السيف فيكم جميعاً ، فطلبوا منهم أن يمهلهم ثمّ ركبوا يطلبونهما فوجدوهما في الجبّانة ينويان الهرب من وجه
الصفحه ٨٣ : (١).
وروى ابن أبي الحديد في كتابه شرح نهج البلاغة ، قال : كان
أبو طالب يحبّ عقيلاً أكثر من حبّه سائر بنيه
الصفحه ٣٥٨ : « المذار
» فهو ابن النهشليّة ، ونهشل طائفة من بني تميم وقد ذكرنا ذلك مفصّلاً في ترجمة أبي بكر ابن أمير
الصفحه ٤٤٢ : شمائله
تختال أيّامها في حكمه تيها
ابن النبيّ رسول الله نزّههه
الصفحه ١٢٣ :
كان حبيب بن مظاهر من الذين كتبوا إلى الحسين عليهالسلام مع كاتبه
في بيت سليمان ابن صرد الخزاعي حتّى
الصفحه ٢٦١ : في الأمالي
بإسناده عن الإمام السجّاد أنّ الإمام عليهالسلام أرسل عليّاً ابنه في
ثلاثين فارساً وعشرين
الصفحه ١١٨ :
قال العسقلاني في الإصابة في القسم الثاني من حرف السين
في ترجمة سلمة ابن طريف : سلمة بن طريف بن أبان بن
الصفحه ٤٦٦ :
هيهات إليه لن أعودا
والأكبر ابني في التراب
الصفحه ٣٩ : محمّد وإبراهيم ابني مسلم في كتب القدماء إلّا نادراً لكن ابن الأعثم الكوفي يقول : لمّا حبس ابن زياد
الصفحه ٢٥٨ : له : أمان الله خير من
أمان ابن سميّة فعاد من فوره وأبلغهم الردّ.
وقال السيّد في اللهوف : وأقبل شمر
الصفحه ٤٧ : الناس حتّى يوصلهما إليّ ، فأُلقم الحارث حجراً وبقي ساكتاً.
فقال ابن زياد : وأين عثرت عليهما ؟ قال : في
الصفحه ٣٢٥ :
فلمّا مثل بين يديه قال له : من أنت ؟
فما أجابه ابن الحارث ، فقال له ابن زياد لعنه الله : أنت صاحب