الصفحه ٢٣٧ : وأقبلت في طريق بني ثعل حتّى إذا دنوت من عُذيب « الهجانات » استقبلني « سماعة بن بدر » فنعاه إليّ فرجعت
الصفحه ٣٣٥ : لهما عن اسم آخر ، وأخيراً ليس من المستبعد أن يكون عبدالله الرضيع غير عليّ الأصغر.
يقول شاعر آل محمّد
الصفحه ٩٧ : ولدنيا لحبيب ، وأنا لم أضمر لك الشرّ
في دخائلي .. وإلى هنا ختم السيّد عبدالرزّاق المقرّم هذه النقول أخذاً
الصفحه ٢٨٠ : وعند كلّ إنسان كما أنّ للعلّامة الجليل السيّد جعفر الحلّي المتوفّى سنة ١٣١٥ قصائد فاخرة من هذا القبيل
الصفحه ٢٤٩ : الصحيح من شخصيّة هذه البطلة الجليلة أُمّ الشهداء ، وأنا أحيل على كتاب
العلّامة المحقّق المدقّق الشيخ
الصفحه ٢٨ : ترجمة عبيدالله بن أمير المؤمنين
: عدّة جماعة من أهل السير وكتب المقاتل من شهداء كربلاء ، وورد السلام
الصفحه ١٦٤ : عليهالسلام ؟ فقال : فداك أبي وأُمّي ، أنا الذي حبستك عن الرجوع إلى مدينة جدّك ومنعتك من السير واقبلت أُسايرك
الصفحه ٢٧٤ : وهلاكهم
في المجلّد الثاني من مقتل الخوارزمي وغيره من رواة
السير والتاريخ : لمّا تمكّن المختار من قتلة
الصفحه ٣٥٨ : ليلى بنت مسعود بن (بني
تميم ـ كذا) قتل مع أخيه في كربلاء ، صرّح بذلك جماعة من أهل السير.
وفي زيارة
الصفحه ٢٢٠ : ، نسبته إلى بني جابر بطن من همدان من أهل السير ، ويقال : إنّ شبيباً هذا من أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٨٥ : العين ، ص ٣ وغيرهم من أرباب السير والمقاتل : أنّه زاهر بن الأسود بن حجّاج بن قيس الأسلمي الكندي ، أبو
الصفحه ٢٧٠ : عين عليّ المرتضى الذي له قلب النمر وكبد القرش متحاملاً على نفسه السيف بشماله ، وأدار السقاء إلى عاتقه
الصفحه ٣٧٢ :
وهو ذبيح الله من غير فدى
قضى على حياته سهم الردى
بل هو كالنبيّ في معراجه
الصفحه ٢٦٧ :
بلون الدم ، وقتل في هذه الحملة
ثمانين شخصاً من عيونهم وأوصلهم إلى درك الفنا وساحة الآجال ، وهو
الصفحه ٣٦٠ :
قال أهل السير : ولمّا قتل عبيدالله أرسل قمر بني هاشم
أخاه عثمان إلى ميدان القتال .. فحمل شبل حيدر