الصفحه ٢١٣ :
اللهوف ، انظر ص ٢٦ وقد عثرنا على الكتاب في سياق يختلف مع سياق المؤلّف اختلافاً واضحاً عند باقر شريف
الصفحه ٢٩٧ : كسرت الآن ظهري
فيالله للظهر الكسير
مرثية الجواهري
اسمه الميرزا محمّد باقر
الصفحه ٢٨ : في إبصار العين في اسم أبي بكر
بين محمّد الأصغر أو عبدالله ، وهذا غير صحيح لأنّ أمير المؤمنين ليس له
الصفحه ٣٦٩ : بن بشير الأسدي قال : قال لي أبو
جعفر محمّد بن عليّ بن الحسين : إنّ لنا فيكم يا بني أسد دماً ، قال
الصفحه ١٠٩ :
بالمشرفيّ القاطع المهنّد
أحمي الخيار من بني محمّد
أذبّ عنهم باللسان واليد
الصفحه ٣٣٥ : الإمام الباقر أنّه قال : لو نزلت قطرة من ذلك الدم لنزل معها العذاب.
ثمّ لا وجه لاعتبار عليّ الأصغر هو
الصفحه ٢٧٠ : عين عليّ المرتضى الذي له قلب النمر وكبد القرش متحاملاً على نفسه السيف بشماله ، وأدار السقاء إلى عاتقه
الصفحه ٣٦٠ : بن حذافة بن جمع القرشي ، أسلم بعد ثلاثة عشر رجلاً وهاجر الهجرتين وشهد بدراً وكان أوّل رجل مات
الصفحه ٤٢٠ : قرشيّان فقطعت ما بيني وبينك من الرحم ، قطع الله منك رحمك (١) ، وكان ابن سعد يدرك ذلك فقد قال بعد رجوعه من
الصفحه ٢٩ : الجعفي عن الإمام
الباقر عليهالسلام
أنّ عبدالله بن عقبة الغنوي قتله.
وفي زيارة ناحية : السلام على أبي
الصفحه ٢٨٤ : زهرة صاحب الغنية ، ذكر هذه القصيدة الشيخ
باقر البيرجندي في الكبريت الأحمر :
أبا الفضل يا ربّ
الصفحه ٣٧٠ : ، فوضع الإمام يده تحته فلمّا امتلأت رمى به نحو السماء.
قال الإمام الباقر عليهالسلام
: فلم تسقط منه
الصفحه ٥٥ :
١٤
ـ أحمد بن محمّد بن عقيل
يقول في ناسخ التواريخ : وخرج أحمد إلى ميدان القتال
كأنّه
الصفحه ٢٧ :
الحسين الذين قُتلوا معه في كربلاء ،
وأُمّه ليلى بنت مسعود بن خالد. وفي بعض النسخ : اسمه محمّد
الصفحه ١٥ :
ثمّ إنّ الشيخ رحمهالله
ذيّل كتابه بثلاثة ملاحق مختصرة : الأوّل عن محمّد بن الحنفيّة ، والثاني عن