الصفحه ٢٥٣ : الحاضر ولم تمكنّي الفرصة من ملاحظة الفصل السادس منه.
وغاية القول أنّ قمر بني هاشم تالي الحسنين
الصفحه ٣٦٠ :
قال أهل السير : ولمّا قتل عبيدالله أرسل قمر بني هاشم
أخاه عثمان إلى ميدان القتال .. فحمل شبل حيدر
الصفحه ١٩١ :
ـ زهير بن القين الأنماري البجلي (١)
يجب أن لا يفوت القارئ أنّ زهير بن القين من الرجال
المرموقين ومن
الصفحه ٣٦١ : بن القين.
__________________
= أن قال : وجلالة شأنه فوق ما ذكرناه. توفّي في
ذي الحجّة السنة
الصفحه ٢١١ : قيس هو ابن عمّ لزهير بن القين لحّاً ، وكان سلمان حجّ مع ابن عمّه سنة ستّين ولمّا مال في الطريق مع
الصفحه ٢٢٥ :
المعروف بأبي مخنف ، قال : حدّثني
عبدالله بن عاصم قال : لقي الضحّاك بن عمرو بن عبدالله بن قيس
الصفحه ٢٠٥ :
مولى عامر بن مسلم وكان من شيعة
البصرة (١).
والظاهر أنّ الذي عدّه من شهداء الطف أخطأ لأنّ سالماً
الصفحه ٣١٧ : مخنف : ثمّ دعى مسلماً بن عقيل ووجّه معه قيس بن
مسهّر الصيداوري وعمارة بن عبدالله السلولي (١)
وعبدالرحمن
الصفحه ١٢٠ : وجهه وعينيه مع صغر سنّه فأنا من ذلك اليوم بقيت أُحبّ هذا الصبي حيث أنّه يحبّ ولدي الحسين فأحببته لحبّ
الصفحه ٢٦٢ :
ووقف هو وأصحابه في القلب ، وعبّأ
الإمام عليهالسلام
أصحابه فجعل زهيراً بن القين على الميمنة
الصفحه ٣١٢ : عن أربع وثلاثين عاماً يومذاك وبالطبع لم يكن كقيس بن سعد بن عبادة لم ينبت ، وشابّ بهذه السنّ يستحيل
الصفحه ٢٣٥ : الصدفة وكلّمه ثمّ توجّه تلقاء قبيلته ـ كما في نفس المهموم ص ١٠٤ (١)
ـ أنّ الطرمّاح بن عدي لم يحضر وقعة
الصفحه ٣٦٨ : : وعاشت بعد الحسين سنة ثمّ ماتت كمداً ولم
تستظلّ بعد الحسين عليهالسلام
بسقف (١).
وأمّا شهادة عليّ
الصفحه ٣٧٠ : أُمّه من شدّة العطش ، فما أجابوه ، ورماه حرملة بن كاهل الأسدي بسهم فأثبته في لُبّة الطفل فقتله وسال دمه
الصفحه ٧١ :
إنّ هذا برير بن حضير القارئ الذي
كان يقرئنا القرآن في المسجد (فلم يعبأ بقولي) فحمل عليه بالرمح