الصفحه ٣٥٩ : ».
قال أبو الفرج : وأُمّه أُمّ البنين أيضاً (١).
وكان يوم شهادته ابن الواحد والعشرين سنة.
ونقل عن
الصفحه ٢٨٥ : .. (١)
وللعلّامة الفقيه الأعظم حجّة الإسلام الشيخ محمّد حسين الاصفهاني
المتوفّى سنة ١٣٦١ قدّس الله تربته وأسكنه
الصفحه ٢٨٩ : كلّ جانب
ولا ناصر إلّا سنان ومخذم
وأقبل محنيّ الضلوع إلى النسا
الصفحه ٤٨٩ :
والحمد لله ربّ العالمين وصلّى الله على محمّد وآله
الطاهرين. ولمّا جرت العادة بذكر حقوق الطبع على
الصفحه ٤٠٤ : مزار السرائر من أنّ ولادته كانت في خلافة عثمان ولكنّه لم يعيّن السنة والمنقول عن الحدائق الورديّة أنّه
الصفحه ٢١٣ : إليه (قد كتب إليّ جماعة من أشراف البصرة كتاباً ..) وصورته : « بسم الله الرحمن الرحيم ، من الحسين بن
الصفحه ١٨٥ : عنه ولده ، وسكن الكوفة وكان صاحباً لعمرو بن الحمق الخزاعي ، إلى أن حجّ سنة ستّين للهجرة والتقى هناك
الصفحه ١٠٢ : هاني بن ثبيت الحضرمي ».
ويقول في مقاتل الطالبيّين : قُتل جعفر وهو ابن تسعة
وعشرين سنة (١).
وقيل
الصفحه ١٣٨ : مرّت الأيّام يزداد نشاط العقل في هذا المجال حتّى بلغت غايتي ونلت مرامي (١).
٤٥
ـ الحجّاج بن زيد
الصفحه ١٠٣ : خمس وثلاثون سنة ، وهؤلاء الإخوة الثلاثة استشهدوا قبل قمر بني هاشم عليهمالسلام
، ولمّا حمل جعفر على
الصفحه ٤٠٧ : الصنعة أي صنعة التاريخ والأنساب كالزبير بن بكّار ثمّ يصرّح بأسماء جماعة منهم ، وخلاصة كلامه أنّ سنّه
الصفحه ٢٥٠ : وحائزاً لمكارم الأخلاق فتشيع له ألقاب على ألسنة الناس. من هذا المنطلق وبما أنّ أبا الفضل عليهالسلام
له
الصفحه ٣٧ : علقة كبيرة فوزنتها الداية فوجدتها كما قال عليهالسلام.
وكان قد أمسك المطر عن الكوفة منذ خمس سنين
الصفحه ٨٣ : أُمّهم طالب وبعد عشر سنوات ولدت عقيلاً ، وبعده بعشر سنين ولدت جعفراً ، وبعده ولدت أمير المؤمنين
الصفحه ٣٦٧ : بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وبقيت بعده سنة لم يظلّها سقف بيت حتّى بليت وماتت كمداً ، وقيل