الصفحه ٧٧ : ..) (٣).
__________________
(١) ليس في هذين الحرفين اسم من
الأنصار لذلك تركهما مهملين.
(٢) قال الذهبي في التجريد : هو
جابر بن
الصفحه ١٠٣ : كعب الأنصاري الخزرجي من خُلّص شيعة أمير المؤمنين عليهالسلام ، كان ممّن
صحب الحسين من مكّة وجاء معه هو
الصفحه ١٢١ :
أخبرني جبرئيل أن يكون هذا الصبي من
أهل الخير والصلاح ويكون من أنصار الحسين في وقعة كربلا
الصفحه ٢٠٦ : بن الحارث
ذكرنا في ترجمة أبي الحتوف أنّ سعداً بن الحارث بن سلمة
الأنصاري العجلاني مع أخيه أبي
الصفحه ٢٤٧ : عيون كلّها وهي لجهينة والأنصار ولبني
فهد. (منه)
(٢) مقتل أبي مخنف ، ص ٤١.
الصفحه ٤٧٦ :
يارى (انصاريت) کن در قيامت نزد داور (١)
* * *
شعر علي محمّد الأنصاري
الصفحه ٤٩٢ : .................................. ١٠٣
جنادة بن الحرث الأنصاري ......................... ١٠٤
جندب بن حجير
الصفحه ٤٩٤ : ......................... ٣١٤
عبدالرحمن بن عبد ربّه الأنصاري .................... ٣١٤
عبدالرحمن الأرحبي
الصفحه ٨ :
التسوية بين الروايات ثقة بجامعيها
ومخرجيها ، والشيخ لا يضمر للروايات المتهالكة خيراً في نفسه
الصفحه ٩ : وسرده لمواضيعه المهمّة تعرب
عن أهمّيّته وضرورته لكلّ مكتبة ، وهذه سعادة حظى بها الشيخ العظيم في كتبه وهي
الصفحه ١٠ : ، والظاهر الثاني لأنّهما لو كانا كتابين لذكر الشيخ الثاني لأهمّيّته.
وتركنا كتباً للشيخ لم نتعرّض لذكرها
الصفحه ١٥ :
في ذلك وتبقى مسألة التحقيق الذي
أجراه ، فلنقل عنه ربّما تعمّد الشيخ ذلك لأنّ كربلاء لا يخلو كمّها
الصفحه ٤١ : جاءك هذا السجّان الشيخ فاشكو له حالنا وعرّفه بنسبنا وقربنا من رسول الله صلىاللهعليهوآله
لعلّه
الصفحه ٥ :
في طفولتي السعيدة بهما لشيوختي
القاحلة ، وكان الكتاب من كتب الشيخ ذبيح الله المحلّاتي عن الحجاب
الصفحه ٧ : جانب
محصور من نتاج قلمه البديع وليس من العدل أن نفرغ عليه النعوت الظالمة.
أجل ، إنّ الشيخ عزلته من