الصفحه ١٢٥ : السيوف ويضع الحدوات للخيل ، تقتل ابن بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فتأوّه حبيب ولمح مسلماً عن قرب
الصفحه ٣٦٦ : ابن عمّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
وصهره وهذان ابناي الحسن والحسين من ابنته وقد رغبنا في صهرك
الصفحه ٤٢ : ؟ فقالت : يا نور عيني من تكونان ؟ فلقد شممت عطركما فما شممت عطراً مثله ؟ فقالا : نحن عترة رسول الله
الصفحه ٤١٠ : الإرب
وملخّص القول هذه طائفة من شمائل رسول الله صلىاللهعليهوآله وكان شبيهه
عليّ الأكبر
الصفحه ٩٠ : زلت مظلوماً منذ قبض رسول الله صلىاللهعليهوآله
ولم يؤثر عنه غير هذا القول أبداً ، وغرضه من ذاك غصب
الصفحه ٩٤ : كنهار النبيّ صلىاللهعليهوآله
إلّا أنّ رسول الله ليس فيهم ، ومررت على عسكرك فإذا أوّل من استقبلني أبو
الصفحه ٢٣٣ : شفاعتي.
قال الطرمّاح : فعلمت أنّه رسول الله (٢).
أقول : وقع الخلاف فيما نحن فيه من
عدّة وجوه
الصفحه ٣٣ : وأنتم من بلاد العدوّ ؟ فقالوا : معاذ الله أن نكون لك عدوّاً مع ما نعلم من أنّ رسول الله استخلفك بحفظ
الصفحه ٣١٦ :
صلىاللهعليهوآله وهو الحيّ الذي لا يموت غير أنّكم أطعتم رسول الله بطاعته لله واعلموا أنّه استنقذكم من
النار ولم يكن
الصفحه ٢٢٧ :
حرف
الطاء
٩١
ـ طرمّاح بن عدي
قال الشيخ الطوسي في رجاله (١) : الطرمّاح بن عدي رسوله
الصفحه ١٢٧ : كان رفيقاً لمحمّد صلىاللهعليهوآله
في علّيّين.
قال : فوثب إليه رجل من بني أسد يقال له عبدالله بن
الصفحه ٢٢٥ : ، قلت له : يابن رسول الله ، قد علمت ما كان بيني وبينك ، قلت لك : أُقاتل عنك ما رأيت مقاتلاً فإذا لم أر
الصفحه ٣٤٩ : صلىاللهعليهوآله
وقد أُخرجنا وطُردنا وأُزعجنا عن حرم جدّنا رسول الله وبنو أُميّة تعدّت علينا ، اللّهمّ فخُذ لنا
الصفحه ٥٨ : العسقلاني في الإصابة : مسلم بن كثير بن قليب
الصدفي الأزدي الأعرج الكوفي ، له إدراك للنبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢١٠ :
__________________
= في الانصراف : لا والله لا نخلّيك حتّى يعلم
الله أنّا قد حفظنا غيبة رسول الله فيك ، والله لو أعلم أنّي