الصفحه ٣٣٤ :
الاختزان
عجيب في تنوعه ، فالمستودعات العادية لا يمكنها أن تخزن الجوامد والسوائل وبقرب بعضها البعض
الصفحه ٤٣ : معنى ذلك ـ أيضاً ـ إن البرتقال الذي تنتجه أراضينا أصبح ، هو الآخر ، فقيراً في الفيتامين ( ث ) الذي
نجري
الصفحه ٢٢١ : الصفراء (١) المجتمعة في
______________________
(١)
المرة الصفراء : سائل في كيس المرارة ، وهي موضوعة
الصفحه ٣٣ : . « كتاب التاريخ » الذي يعتقد بأن مؤلفه هو
______________________
(١)
البذر للحنطة والشعير وسائر
الصفحه ٢٨٢ :
(
حرف الطاء )
أصل الطب
إن كل داء أصله :
البردة ، بفتح الباء والراء والدال ، ومعنى
الصفحه ١٨١ : الله بن زياد ويزيد بن معاوية لعنهم الله فشهقت جهنم شهقة لولا ان الله حبسها بخُزّنها لأحرقت مَن على
الصفحه ٣٧٧ : ، والفجل الأسود ـ راجع كتاب التداوي بالأعشاب ـ والريباس ، والهليون ، والجزر ، والبندورة ( الطماطم
الصفحه ١٧٤ : ( التعبير عن العواطف ) ، ووصف الإِنسان بأنه الوحيد بين الحيوانات
، الذي يستطيع ان يعبِّر عن عواطفه بذرف
الصفحه ٧ :
وقال عليهالسلام : إن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : كان يعجبه النظر إلى الاُترج الاخضر
الصفحه ٣٨ : .
وأراني الآن ، وأنا
أضع هذا الفصل من الكتاب ، أُواجه حرجاً غير ضئيل ، إِذ كيف أستطيع شرح الأمر لقرائي
الصفحه ١٢١ : الاورام الملتهبة فأما الاورام القليلة الحرارة الصلبة
فإنها تحللها وتشفيها .
وقال في [ كتاب ]
أغذيته
الصفحه ٢٩٨ : ) أنه إذا طالت به المدة قليلاً تأكَّل وتفتت ، وأنه إذا ذاقه
الذائق لم يجد له في أول مذاقه لذعاً وإنما
الصفحه ٢٢٣ :
الجراح ذروراً ، ويقلع الاوساخ ، وينقي البشرة وينعمها ويشد الشعر .
ومن خواصه : انه يطرد
الهوام ، ويشد
الصفحه ١٢٢ :
جمر
(١) حتى يثخن ثخناً معتدلاً ويسقيه منه قبل
وقت الطعام بوقت يسير .
وقال في كتابه لملكة
الروم
الصفحه ١٩٠ :
( ويستحب للاُم ان
ترضعه طول المدة المعتبرة في الرضاع ) وهي « حولان كاملان لمن اراد أن يتم الرضاعة