الصفحه ١٥٨ : بعض القصص
المتعلقة بشخصية الإمام الحسن عليهالسلام
وهي تدل على تجمله بصفة الكرم مع بعض الصفات الاخرى
الصفحه ١٦٢ :
في واقعها تجسيداً
حياً وتطبيقاً عملياً لكل ما جاء في الرسالة المحمدية من عقائد حقة وتعاليم سامية
الصفحه ١٩٧ :
ما قيل شعرا
بمناسبة ولادة الإمام
في بيت الله
الحرام
وفيما يلي بعض المقطوعات الشعرية التي
نظمت
الصفحه ٢٠٢ : الانبياء ـ ندرك السر في العظمة والتفوق الذي ظفر به شخص الإمام علي عليهالسلام الامر الذي جعله افضل من جميع
الصفحه ٢٠٣ : واللاحقين ـ فإن صفات الإمام علي الكمالية ومواقفه الرسالية التي برز بها
بتفوق في كل الساحات والميادين ـ تعتبر
الصفحه ١١٦ : الرسول الاعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم بالاسلوب المؤذي نفسيا وجسميا كلما مر
من امام باب داره ـ وعندما توقف
الصفحه ١٦٦ : ليتعاون مع صاحبها على هدم صرح الشريعة المحمدية لتعود الامة الى ما كانت
عليه من الضلال والجاهلية.
أجل
الصفحه ١٩٦ :
من الاول ما ورد في كتاب ( علي من المهد
الى اللحد ص ٢٢ ) للمرحوم السيد محمد كاظم القزويني نقلا عن
الصفحه ٢٠٦ : وعلمي من علم علي وما علمي وعلم اصحاب
محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم في علم علي
الا كقطرة في سبعة ابحر
الصفحه ٢٢١ : الإمام علي على ساحة الصراع الدامي والخطير ووقى شخص الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم من الخطر الذي كان محدقا
الصفحه ٢١٢ : الإمام الحسن عليهالسلام
قوله : « اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا واعمل لاخرتك كانك تموت غدا ».
واما ما روي
الصفحه ١٦١ : الاساسي وهو الصلح الذي وقع في التاريخ بين الإمام الحسن عليهالسلام ومعاوية ويسرني في المقام ان انقل نص
الصفحه ١٧١ :
المادية والمعنوية ـ
وهي ملك الله سبحانه في غير مرضاته وهذا هو السبب الذي اقتضى ان يقعد الإمام
الصفحه ١٠٠ :
وكذلك حلم الإمام
الحسن وعفوه عن ذلك الرجل الشامي الذي قابل الإمام عليهالسلام
بالشتم والسب
الصفحه ١٠٢ : عداوة كأنه ولي حميم
(٣٤) ) (١).
وتأتي قصة الإمام الصادق عليهالسلام مع ذلك الشخص الذي حاول منعه من