الصفحه ٢٢٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : من أقال نادما في بيع أقاله الله نفسه يوم القيامة (٢) ، وإقالة نفسه هو العفو والترك ، فوجب أن
الصفحه ٢٤٢ : إذا تلفت لم يصح ، لأن ذلك حق لم يثبت بعد ، وإن كان
على نفس العين فكذلك ، لأن استيفاء نفس العين من
الصفحه ٢٥٠ : ء
مطالبة المعسر بأن يؤجر نفسه ، ويكتسب لإيفائهم ، بدليل ما قدمناه في المسألة
الأولى سواء ، بل هو إذا علم من
الصفحه ٢٩٣ : طابت به نفس إمامه. (١)
ومن أحيى أرضا
بإذن مالكها ، أو سبق إلى التحجير عليها ، كان أحق بالتصرف فيها من
الصفحه ٣٠٥ : أبواب أحكام الوصايا ح ٣ و ٤ و ٦.
(٢) نفس المصدر ح ٥ و
٧.
(٣) نفس المصدر ح ٨.
(٤) في «ج» : «ومحاسبة
الصفحه ٤٠٨ : أصحابنا في هذا كله
، ومن أصحابنا من قال (٢) : إن قصاص الطرف يدخل في قصاص النفس ، وكذلك ديته تدخل
في دية
الصفحه ٤٠٩ : ضوئها ، وما أشبه ذلك ، والثاني
أن لا يخاف بالاقتصاص به تلف نفس المقتص منه ، كالجائفة والمأمومة وما جرى
الصفحه ٤١٢ : سنتين وطعنت في الثالثة. لسان العرب.
(٤) لاحظ الوسائل : ١٩
ب ١ من أبواب ديات النفس ح ١٣. وفي (ج) : أربع
الصفحه ٤٥٥ : النَّفْسَ
بِالنَّفْسِ)
٤٠٥
٤٥
(وَالْجُرُوحَ
قِصَاصٌ)
٤١٠
، ٤٠٨
٨٩
الصفحه ٤٧٠ : مسلم إلاّ بطيب نفس منه................. ٢٥٥ ، ٢٧١ ، ٢٨٠
لا يخرج وقت صلاة حتي يدخل وقت صلاة
أُخري
الصفحه ١٥ : العالم علي بن زهرة الحسيني طاب ثراه ألف في التغاير كتابا
سماه آداب النفس ، ومراده بالتغاير ما هو
الصفحه ١٧ : الكبير ، والسيد الجليل ، الحسب النسيب ، نسل
العترة الطاهرة ، وسلالة الأنجم الزاهرة ، المخصوص بالنفس
الصفحه ٣٠ : حامدا لله ومصليا
__________________
(١) النفس والقلب ، قال
أمير المؤمنين علي عليهالسلام
يخاطب
الصفحه ٤٢ : الآدمي ، ويدل على نجاسته بعد الموت ، إجماع
الطائفة ، فأما ما لا نفس له سائلة ، كالذباب والجراد ، فلا ينجس
الصفحه ٥٣ : سبحانه بالتكليف له.
واعتبار القربة
في النية عبادة في نفسه ، أمر الله تعالى به ، ومدح على فعلها ، ووعد