الصفحه ٧٥ : الروح بعد لقاعدتي نفي
الحرج والعسر ، بل ولقاعدة نفي الضرر ، وأمّا إذا ولجتها الروح فلا تجري تلك
القواعد
الصفحه ٢١٤ : الواجب ، ولا يعقل اعتباره إلاّ من طريق
الشرع وقواعده عامة أو خاصة.
واذن لا بد من الرجوع الى نصوص
الصفحه ٢٣١ :
يمكن إجراء تلك
القواعد في حقها كما اشرنا إليه فيما سبق أيضاً ، والله العالم.
لا يقال : ليس بنا
الصفحه ٣٢٧ : تمام كلامه.
وعن العلاّمة في بحث تدليس القواعد : كل
شرط يشرطه في العقد يثبت له الخيار مع فقده ، سوا
الصفحه ٣٢٨ : فواته الخيار
فلا نقبل ، وقد عرفت من القواعد واللمعة وشرحها ومن الجواهر وغيرها خلافه ، فما
ذكره المحقق
الصفحه ٧٨ : مليون ومائة وثمانون ألف
كما عن جماعة من المكتشفين كما ان في المرأة في مبيضها ثلاثمائة ألف بيضة قابلة
الصفحه ٢٩٦ : من عشرين ألف مكان فيما رصدت دراسة
دوائر الشرطة أكثر من ٤٠٠ ألف مومس وعاهرة في ذلك
الصفحه ١٧ : طويل مذكور في علم اُصول الفقه ، بل ألَّف غير واحد من الاعلام حولها
رسالة مستقلّة.
( البحث الرابع في
الصفحه ٥٧ : ... : فإذا انشيء فيه خلق آخر وهو الروح فهو حينئذٍ نفس ،
ألف دينار كاملة ان كان ذكراً وان كان اُنثى فخمسمائة
الصفحه ٦٢ : قانونية ويؤدي ذلك إلى
وفاة مائتي ألف امرأة واصابة مئات الآلاف بامراض مختلفة ، وجعل عدد كبير منهن
يعانين من
الصفحه ١٣٨ :
إخباره ، لكن من أين
علمت أنّ أجل مَن ينتفع بالطب ويستفيد من العلم الحديث ثمانون سنة فقط لا ألف
الصفحه ١٦٤ : ، وإنزال الوحي ، وجعل الرأفة ، والرحمة ، والكسب ، والاُلفة ، والخير ،
والتعمد ، والطهارة ، وزينة الاِيمان
الصفحه ٢٠٥ : الجبابرة والمردة التي نسمع عنها في قصص ألف ليلة
وليلة (١).
أقول : أولاً إنْ قلنا بجوازه فانما هو
على
الصفحه ٢٣٢ : لتصل الى ٤٠٠ ألف بويضة عند البلوغ ثمّ يتناقص
الى ٤٠٠ بويضة قابلين للاخصاب ، ويرجع السبب في هذا النقصان
الصفحه ٢٩٧ : (١٩٩٣) بلغ عدد المصابين
بالايدز حوالي ٦٠٠ ألف مصاب ، ويزداد عدد المصابين بالايدز حوالي ١٢٠٠ شخص تايلندي