الصفحه ١٠٧ : من الثدي ، فلو وجر في حلقه أو احتقن او أكله جبناً لم ينشر
الحرمة على المشهور بين الاَصحاب (١)
، بل
الصفحه ٢٥٨ :
والظاهر أنّه لا مانع منه إلاّ أن يدّعي
أحد فهم منعه من مذاق الشرع كما لعله غير بعيد فيما اذا حلق
الصفحه ٢٦٢ : الحلق فيها
لعدم الدليل على المنع حتّى في الصبي ، فإنّ ألم الثقب في مثل زماننا خفيف جداً ،
وما ذكره
الصفحه ٢٩٤ : العدوى بشرط أنّ يستخدم نفس الموسى ، وعليه الدم موجود ، ويتم الحلق لشخص آخر
قبل أن يجف هذا الدم ، فهذا
الصفحه ٢٥٦ : الوجوه ، بل هو أولى من دفن الشعر تحت التراب لاستفادة انسان كريم آخر منه
، على أنّ التدليس لا يخص شعر
الصفحه ٢٥٧ : فإنه اظهار خلاف الواقع وفي المقام تغيير الواقع ،
والفرق بينهما غير خفي.
٦ ـ بناء على حرمة حلق اللحية
الصفحه ٢٦ : بالمس والنظر وافشاء السر وغيره إنْ شاء الله تعالى.
فروع
فقهية :
١ ـ عورة الانثى عبارة عن فرجها وحلقة
الصفحه ٢٧ :
عن حلقة دبره وآلته
التناسلية لا غيرها ، وعورة الطفل غير المميز لا بأس بمسّها والنظر إليها لضرورة
الصفحه ٨٤ : يركب عليها حلقة من المطاط ، وربما يحصل بإزالة رحم
المرأة ويشبهه طبيب مسلم بقتل الذبابة بالرصاص!
ويقول
الصفحه ١٠٨ : الى جوف الصبي
عن طريق حلقه مثل الوجور ، بل ألحقوا به السعوط وهو أنْ يصيب اللبن في أنفه ، بل
بالغ بعضهم
الصفحه ١٥٠ : محددة من موت جذع المخ لموت الشخص فلابد هنا من الانتظار حتى تشخيص الحلقة
المفقودة فتأمل فيه.
(٢) ص ٣٥٧
الصفحه ١٦٨ : منعنا منه وانتظرنا تطور العلم حتّى يتوصل إلى الحلقة المفقودة
المتوسطة بين الصفات النفسية والقلب.
(١٠
الصفحه ١٦٩ : ء الجوف ، وله معان أُخر :
(١) أعلى مقدم كل شيء. (٢) أوّل كل شيء
كالنهار. (٣) الطائفة من الشي
الصفحه ٢٩٩ :
( الاَوّل ) : في اصل لزوم الارش في غير
ما ورد فيه الدية :
قال صاحب الجواهر رضي الله عنه في بحث
الصفحه ١٧٠ : )
علامات الموت
والحياة
يقول الشهيد الاَول رحمه الله في مبحث
احتضار اللمعة : ... إلاّ مع الاشتباه فيصبر