الصفحه ٢٣٩ :
المسألة
الثامنة والعشرون
حول الحيض في
فصول
( الفصل الاَوّل ) : قالت بعض الطبيبات
: إنّ أوّل
الصفحه ٢٤٠ : مخاط مع بقايا خلايا الغشاء المخاطي الذي تفتت وتكون كميته قليلة ومخاطياً في
أول الحيض ، ثمّ يكون مائلاً
الصفحه ٢٤٩ : المتعلّقة
بالمقام في فصول أربعة :
الاَول أكثر الحمل. وفي صحيح حماد بن
عثمان : قلت لاَبي عبدالله عليه
الصفحه ٢٦٣ :
الاَوّل : ما اذا أمكن زرع مادة صناعية
أو فلزية أو عضو من حيوان ، ففي مثله يشكل الاَمر بجواز قطع
الصفحه ٢٦٦ :
مزدوجة ، وهذا
المستوى الاَوّل. المستوى الثاني : هو نتيجة لوجود الصبغ الصادي سوف ينتج عنه
تكوين
الصفحه ٢٧٢ : وفرج المرأة علامات :
أوّلها : الحيض وظهور الثدي والاحتلام ،
وهذه الثلاثة مقدمة على غيرها في مقام
الصفحه ٩ :
المسألة
الاَُولى
حُكمُ التداوي
في الفقه
جواز التداوي من الواضحات التي تسالم
الكلّ عليه. وفي
الصفحه ١٥ : عليه السلام قال سمعته يقول في المغمى عليه : ما غلب الله عليه
فالله أولى بالعذر (٤)
وبالجملة
الصفحه ١٨ :
المسألة
الثالثة
ما يتعلق
بضمان الطبيب وعدمه
( الاَول ) : إذا تبرّء الطبيب من
الضمان وقبل
الصفحه ٢٨ : .
وإليك عدّة من الآراء في المقام :
( القول الاَوّل ) : المشهور في ألسنة
المسلمين وأذهانهم أنّ الحياة
الصفحه ٣٠ : الاِنسانية لا أنّه
إنسان بالفعل حتّى في شهره الاَول ، وهذا الاشتباه قد صدر من غير واحد من أعضاء
الندوة كما
الصفحه ٣٣ : ، فإنّه بالفعل مشكوك.
والمظنون أنّ ما تقدّم من إيراد بعض
الاَطباء على القول الاَوّل ناظر الى ادّعاء هذا
الصفحه ٣٦ : الاَوّل ) : من الخير والحقّ
أنْ نعترف صريحاً بأنّه لا علم بحقيقة الحياة كما لا علم لنا بحقيقة منبعها وهو
الصفحه ٣٧ :
ويستمر نشوؤه عليه ، فحينئذ يتأكد فيه اعتقاد وجوب الامتناع من أحدهما والاقدام
على الآخر ، فيسمى الاَول
الصفحه ٣٨ : يفعله ، ولا يفعل هذا وقتاً آخر بحسب ما يقتضي رؤيته
إلاّ يفعله ، ما كان يصح ان يفعله في الوقت الاَوّل