الصفحه ١٥٤ : لم
يكن عملياً اساساً ، نفي الرّق بشكل كامل ابتداءً ، بسبب ترسخه في ذلك المجتمع ، ولانه ليست هناك ثورة
الصفحه ١٥٥ : جنوب فيتنام
الشمالية علىٰ يد حكومة « هانوي » و « فيت مين » ولأنها كانت مستعجلة وبدون طي مراحل كميّة
الصفحه ١٥٩ : المنطقي والصحيح الوحيد الذي كان للاسلام ، لانه وبهذا العمل ، اولاً ، يستخدم بشكل جيد قوىٰ الاسرىٰ ويوظفها
الصفحه ١٦٠ : وطريقته في توزيع الدخل والموارد والثروات الطبيعية ، ولأن هذا البحث يحتاج الىٰ دراسة موسعة ودقيقة ، فسأكتفي
الصفحه ١٨٤ : قوي جداً وفي محله ) عن طريق محكمة الاستئناف والتميز ، في حين ان هذا الامر خطأ تماماً وتصور مغلوط ، لان
الصفحه ١٨٥ : المحاكمة عند قاص آخر ، لا تشبه ما عليه في محاكم الاستئناف والتميز في عالم اليوم. لانه هناك ثلاثة مراحل
الصفحه ١٩١ : بطنه ؟! لانه سيقال في جواب ذلك اولاً ، لن يكون هناك جائع على ضوء النظام الاقتصادي الاسلامي ، بل هو
الصفحه ١٩٤ : ايدٍ مقطوعة ، لانه علىٰ الاقل تطبق الحكومة السعودية قانون قطع
يد السارق ، وهذا ما يمكن التأكد منه
الصفحه ١٩٦ : ، علىٰ قدر المستطاع ، ولهذا نراه شديداً في وضعه للقوانين
الجزائية وقوانين العقوبات وفي تنفيذها.
ولان
الصفحه ١٩٧ : الجذور الا ان هذه القوانين غير قابلة للتطبيق في عصرنا الحاضر ، لانه يعتبرها اساليب وحشية !
فنقول : ليس
الصفحه ٢٠٠ : ء اللواتي يصدر الحكم بسجنهن ، لان سجون النساء مكتضة ، وليس هناك مكان للسجينات الجُدد
الصفحه ٢٠٥ : وتأثيره أقل من تأثير قطع اليد. لأن اعدام السارق علىٰ الرغم من شدته ينسىٰ بعد فترة من
الوقت ، لكن قطع يده
الصفحه ٢٠٩ : عشرة ملياردات باوند ، طبعاً هذا غير المبالغ العظيمة التي صرفت على المأمورين الانجليز في الهند ، لأن
الصفحه ٢١٠ : الاحصائيات الرسمية ) جوعاً ، وكانت الحالة تزداد سوءً يوماً بعد يوم ، لأن المزارعين كانوا مضطرين إلى زراعة
الصفحه ٢١٢ : بألقاء قنبلتين ذريتين ( صغيرتين !! ) علىٰ
مدينتي هيروشيما وناكازاكي في اليابان ، لان اليابان قاومت