الصفحه ٣٦٠ : ( طبقا بشرط ان يدرّسوا تلك المواد فقط دون الخوض في مواضيع اخرىٰ) لان الرسول صلىاللهعليهوآله امر بأن
الصفحه ٣٦٧ :
عامل رئيسي في ضعف
الارادة ، لأن المستع وكأنما يركز كل قواه في اُذنيه وبذلك يفقد السيطرة علىٰ
الصفحه ٣٦٩ : الفتيان والفتيات نحو الفاحشة ، لانها تحرك قواهم الشهوانية ، لأن الشباب وقبل سماعهم الموسيقىٰ ربما يعيشون
الصفحه ٣٧١ : ، لا ينسجم مع الحياة. لأن الحياة عمل ، الّا ان اغلب الطلاب والموظفين والعمال و ... يعتبرون النزهة الشرط
الصفحه ٣٧٥ : ، ولان الاذاعة والتلفزة اصبحتا مركزاً للهو والفساد والغناء ، وهما من عوامل تخلف الناس فكرياً وروحياً
الصفحه ٤٠٥ :
والتقاتل بالسكاكين
الذي يحدث خلال العب ، لان تقابل مقامرين سيئي الخلق وحساسين يجعلهما مثل المادة
الصفحه ٤٠٦ :
واكتساب المهارة
التامة فيها. ولانه يتصور انه سيربح في غضون ساعة ما يكفيه كل العمر ! ولهذا فقليلاً
الصفحه ٤٢٣ : ما يواجههم في حياتهم من تساؤلات دينية لان هذا الامر غير ممكناً. ولهذا ظهرت الحاجة الىٰ فئة خاصة في
الصفحه ٧ : فناء المحطة ، ولأنه لم يبق لحركة
القطار إلّا ربع ساعة فقد صعد القطار ، وكان مكتوباً في بطاقته : العربة
الصفحه ١٠ : والقواعد
المنطقية والعلمية والعقلية ، لأن العقل يحكم برجوع الاشخاص الذين لا يلمون بموضوع ما الىٰ المختصين
الصفحه ١٣ : اقصد بالمتخصّص في المسائل
الدينية ، الذين يرتدون الزي الروحاني ( الجبّة والعمامة ) ، لان مجرد الملابس
الصفحه ١٥ : .
وقد وصل بالكاتب الحدّ لأن يقول : في
المستقبل القريب ، سوف تشير الاجيال التي ستأتي بعدنا نحو الأرض
الصفحه ١٧ : في كلامي ، كما
انّ آراء العلماء أيضاً ليست معياراً كاملاً لصحّة أو خطأ موضوع ما في كل حال ، لان
الصفحه ٢٦ : ، لانه كاشف ومخترع كبير.
وبهذا الشكل نرىٰ ان بعض العظماء
الذين مهدوا السبيل لرقي وتقدم البشرية من خلال
الصفحه ٢٧ : لأن مظهري يوحي بأني متدين ، بشكل اخذتم بالاستهزاء بي ، وعدم احترام شيبتي ، وصرتم تتهامسون وتتغامزون