الصفحه ٦٥ : ؛ لأنه لا يمكن تسخير قلوب الناس بالمال إلى هذا الحدّ.
( لَوْ أَنفَقْتَ مَا
فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَّا
الصفحه ٧٨ : نابغة في العلم ، فكان ابن بهمنيار متحيراً في ذلك ، مما دفعه لأن يقترح علىٰ استاذه اقتراحاً خطراً.
فقال
الصفحه ١١٨ : جميع الاتعاب والمبالغ الكبيرة التي صرفوها سدىٰ ، فأعادوها الىٰ البيت وهم
ينتظرون موتها.
ولانه لا بدّ
الصفحه ١١٩ : ، لانه كان يقول انها ستموت قبل ان يصل القطار الىٰ مشهد. لكنه انصرف عن ذلك بعد مشاهدة بكاء اُمّها وتوسلها
الصفحه ١٣١ : انه ليس عجيباً لو قام شخص مسلم بمدح الرسول صلىاللهعليهوآله
والثناء عليه لانه علىٰ اي حال من اتباعه
الصفحه ١٤٧ :
لكن عدم امتلاك قوة لا يعني الضعف في
حكومة العدل والقانون ، لأن المظلوم يعلم جيداً ان هناك يد
الصفحه ١٥٦ : ، خاصة وصاياه في الزواج من الجواري لان الزواج منهن كان مساوياً الىٰ حدّ ما بتحريرهن ، لانه كان عليهم ان
الصفحه ١٨٠ : الىٰ داخل بيت الرجل وذلك في شهر شباط ( اي في الشتاء ) ولانه يخاف علىٰ بيته من الضرر لأن بناءه قديم
الصفحه ٢١٦ : بالمعنويات من اجل الماديات ، لأنه وعلىٰ الرغم من التطورات التي شهدها عالمنا في المجالات العلمية والصناعية
الصفحه ٢٢٦ : الاسلام فلا يهدف من حروبه فتح
البلدان أو استثمار الشعوب ، لأنه اساساً يقف في حروبه امام الطغاة الذين قاموا
الصفحه ٢٣١ : ورغبتهم ، لأنه ليس هناك شك من ان القوانين الاسلامية فطرية وطبيعية وجذابة بشكل لو شوهد تطبيقها من قبل
الصفحه ٢٤٤ : ، ببعض الاكل ؟
العقيد : مستعد ، ولكن ما الذي سنأكل ؟
الدكتور : جميع الاصدقاء مدعون للغداء
معي ، لأن
الصفحه ٢٦٣ : ان ينشئوا في بداية القرن الثامن عشر مصنعاً في سقوبية ، ولأنه لم يكن قد بقي هناك واحداً من الصناعيين
الصفحه ٣٢٣ :
كانت في تمسكهم بدينهم واحكام الاسلام ، وهذا الأمر لا يدعوا إلى العجب ، لأن الباري عزّ وجلّ وعد عباده
الصفحه ٣٣١ : العربية والاسلامية ، كانا يحثان المسلمين على النهوض والخروج من جمودهم وغفلتهم ، ولأن تلك الكلمات كانت تخرج