الصفحه ١٣١ : والمذاهب ، إلّا ويحني رأسه امام عظمة رسول الاسلام الكريم ، وذكره بأفضل الكلمات والتعابير.
لا اتكلم عبثاً
الصفحه ١٣٥ : القرآن الذي جاء به نبي الاسلام ، الّا ورأىٰ انه قريب من حقائق جوهرية ظاهرة ومعلومة عنده ، بمعنىٰ ان
الصفحه ١٤٥ :
« لا فضل لعربي على أعجمي ولا لأبيض علىٰ
أسود إلّا بالتقوىٰ ».
لقد بعث رسول الاسلام
الصفحه ١٤٨ :
فقال له الخليفة : ان الاسلام جمعك
وايّاه وليس لك فضل عليه الّا بالتقوىٰ.
والاسلام لا يفرق بينك
الصفحه ١٥٢ : يتحدّث عنها الاوروبيون جميعاً بشوق وحرارة ولا نجدها إلّا في طيات الكتب ، نجدها عملياً بين المسلمين ، وقد
الصفحه ١٥٤ : التغير النوعي لا يحدث الّا بعد طي مراحل كميّة.
فإذا لم تكن هناك مراحل كمية ، يكون
الأمر تطرفاً ولربما
الصفحه ١٥٨ : الاحيان ؟ ومن اجل فهم هذا السؤال جيداً ، يجب الالتفات الىٰ ان الاسلام لم يكن يملك الا
سبيلاً واحداً من بين
الصفحه ١٦٠ : إِلَّا مَا سَعَىٰ )
(١)
ومع ذلك فإذا كانت نتيجة العمل هي جمع
المال وكنزه ، فالاسلام لم يجز ذلك أيضاً
الصفحه ١٦٣ : ان بقرة مسكينة صدمها
القطار ولم يصب منها إلّا عظم الفك. أمّا البقرة الجريحة ، فدق نهضت بسرعة وهي
الصفحه ١٧٠ : بينهما ، وان لا ينظر الىٰ احدهما اكثر من
الآخر او يشير عليه ، الّا في حالة الضرورة.
٣ ـ علىٰ القاضي ان
الصفحه ١٧١ : الدكتور ! هل توجد من هذه
الالتفاتات القانونية في قضاء عالم اليوم ؟! ألا يحق للقاضي في الدول الغربية ردّ
الصفحه ١٧٨ : القيام بالروتين الاداري ؟!
اصدقائي الاعزاء !
لم توضع القوانين القضائية إلّا لانصاف
المظلوم من الظالم
الصفحه ١٨٤ : ء الاسلامي والايجاز الذي فيها ، إلّا ان جميع الاحكام الصادرة عادلة ومنصفة. على العكس من القضاء في دول اوروبا
الصفحه ١٨٦ : قوانين الاسلام القضائية
في الاسلام لا يحق لقاضٍ نقص حكم قاض
قبله الّا في ثلاث موارد ، هي :
١ ـ اذا لم
الصفحه ١٩١ : يكون هناك محتاجاً في المجتمع حتىٰ يقال : لماذا يقطع الاسلام يد السارق الجائع ، الذي ما سرق إلّا ليشبع