الصفحه ٥٣ :
مَّرْصُوصٌ )
(١)
أي الذين يقاتلون في سبيل المظلومين ومن
اجل الحرية واستيفاء حقوقهم.
والآن يا اصدقائي ألا
الصفحه ٥٨ : المضاد له ، فلا احد يعلم بمقدارها إلّا الله ! فأكثر القساوسة و الآباء اليسوعيين وبالدعم الذي يتلقونه
الصفحه ٥٩ : ، الّا انها انصرفت عن ذلك بمشاهدة تصرفات بعض المسلمين.
اتذكر ، ان احد العلماء المسيح صرّح رسمياً
قبل
الصفحه ٦٤ : ؟!
ألا يدل هذا النفوذ العميق والمتأصّل
الذي يأتي من ايمان الناس المنطقي ، بحقّانية هذا الرجل العظيم
الصفحه ٦٦ :
فمثل هذا التأثير في القلوب ، لا يكون
الّا بقوة روحية والهية ، واتصور ان هذا النفوذ والتأثير هو
الصفحه ٦٨ :
فترات الرسالة الّا
من دعم الله ونصرته ، فكانوا يستجيبون حباً له واكراماً لشخصه.
اعتراف ابو سفيان
الصفحه ٧٠ : مكانة في قلوب
الناس ، فهم يحبونه ، بل يعشقونه ويفتدونه بأرواحهم ، ومثل هذا النفوذ لا يتسير لأحد إلَّا
الصفحه ٧٣ : الاختلاف بينهم ـ إلّا انهم متمسكون بالاحكام المستوىٰ من تمسكهم بها قبل الف وثلاثمائة عام.
فصوم شهر رمضان
الصفحه ٧٥ : حتىٰ اقرب الناس اليهم في تطبيق نظرياتهم وتنفيذ أوامرهم ، الاّ ان يلجئوا الىٰ
القوة معهم.
وفي تأييد
الصفحه ٧٦ : العديد من المسائل الاسلامية ، اضحت خالية من محتواها الحقيقي ، ولم يبق منها الّا
الشكل ، كما ان بعض الظلمة
الصفحه ٨٤ : صلىاللهعليهوآله
ما رآه ذو قلب سليم وشاهد صفاته التي لا تجتمع لأحد ، إلّا وخضع امامه واستسلم له ! فأي صخرة صماء ذلك
الصفحه ٨٦ : الّا قليل من الشعير ومطحنة يدوية ووعاء للعجين وقدر لعمل الخبز وكوز ماء ، فطحنت الشعير وعجنته وصنعت
الصفحه ٨٧ : المسلمين غيلة إلّا اثنين منهم اسروهم وارسلوهم الىٰ مكة وباعوهم علىٰ المشركين ، وكان زيد بن دثية احد
الصفحه ٨٩ : السلطة ؟! هذه التصرفات والمعاملة الاخلاقية لا توجد الّا عند رسول الله صلىاللهعليهوآله.
معاملة النبي
الصفحه ٩٠ : النبي صلىاللهعليهوآله
بقتله كان قد فعل ماكان هو يريد فعله قبل لحظات ، الاّ انه لم يوفق لذلك ، والأمل