الصفحه ٤٥٠ : ».
(٥)
ح : « المدينى » ففى التقريب : « شبابة بن سوار المدائنيّ
اصله من خراسان يقال : كان اسمه مروان مولى بنى فزارة
الصفحه ٤٥٤ : أنا وعليّ بن أبى طالب مع النّبيّ ـ (ص) ـ فى حيطان المدينة فمررنا
بحديقة فقال عليّ : ما أحسن هذه
الصفحه ٤٥٥ : المدينة وقال
فى كل منها : ما أحسنها من حديقة وقال له النبي (ص) : ولك فى الجنة أحسن منها ثم
اعتنقه النبي
الصفحه ٤٧١ : الرحمن المدينى قال : كان على بن الحسين يتخطى حلق قومه حتى يأتى زيد
بن أسلم فيجلس عنده [ سقط من هنا شي
الصفحه ٤٧٢ : التهذيب : قال ابن المدينى : سئل يحيى بن سعيد القطان عن جعفر الصادق فقال : فى نفسى منه شيء ومجالد أحب الى
الصفحه ٤٨٧ : : رأيت آثار
الاكاسرة وبناء الجبابرة فقال له المأمون : أفرأيت ان تحولت من هذه المدينة فنزلت
إيوان كسرى
الصفحه ٤٨٨ : قدم
والاّ تزوّجت ؛
__________________
وقال ياقوت فى معجم البلدان بعد أن
ذكر أن فامية مدينة كبيرة
الصفحه ٤٩٤ : : يا
حميراء كأنى بك تنبحك كلاب الحوأب تقاتلين عليا وأنت له ظالمة والحوأب قرية فى
طريق المدينة الى
الصفحه ٥٠٥ : نيام فقتلهم وأخذ أموالهم وهرب خوفا ان يلحق
فيقتل أو يؤخذ ما فاز به من أموالهم فقدم المدينة فأظهر
الصفحه ٥٠٦ : المدينة فوجدت النّبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ بالمسجد وعنده أبو بكر وكان بى عارفا فلمّا رآنى قال : ابن أخى
الصفحه ٥١٣ :
عبادة وهو حىّ
وبرئا منه وأخرجاه من المدينة الى الشّام ، ولعن عمر خالد بن الوليد لمّا قتل مالك
بن
الصفحه ٥٢٢ :
واوقع بالمدينة وحوصرت مكّة ونقضت الكعبة وشربت خلفاؤه والقائمون مقامه والمنتصبون
فى منصب النّبوّة الخمور
الصفحه ٥٤٣ : المذكورة اى فى أحداث سنة الخمسين باسناده عن عوف
قال : أقبل سمرة من المدينة فلمّا كان عند دور بنى أسد خرج
الصفحه ٥٤٧ : مصيبة يهتك
من رسول الله صلّى الله عليه وسلّم حرمة عظيمة ، وحجّ زياد فى زمن معاوية ودخل
المدينة فأراد
الصفحه ٥٤٩ : أبيه الكوفة واليا عليها أضافه وطلبه فأتى المدينة فنزل على الحسن بن عليّ
رضى الله عنه فقال له الحسن : ما