الصفحه ١٦٦ : من فقهاء أهل المدينة (٤) قال : بينا عمر بن الخطّاب
__________________
(١)
قال الفيروزآبادي
الصفحه ١٧١ : أسماء
الكوفى كان من العباد ( الى ان قال فى آخر الترجمة ) وقال ابن المدينى لم يسمع من
على ولا ابن عباس
الصفحه ١٧٤ : قد خلفنا بالمدينة
من هو أولى بها منى ومنك قال العباس : ومن هو؟ ـ فقال : على بن أبى طالب قال : فما
الصفحه ١٨٣ : فريضة عقالا ورواه فاذا
جاءت الى المدينة باعها ثم تصدق بها ، وفى حديث محمد بن مسلمة انه كان يعمل على
الصفحه ٢٧١ : وكان يحب الشراب الشديد. وعن أبى جريج أن
رجلا عب فى شراب نبذ لعمر بن الخطاب بطريق المدينة فسكر فتركه عمر
الصفحه ٢٧٤ : ضربه
عمرو بن العاص بمصر فى الخمر ثم حمله الى المدينة فضربه أبوه أدب الوالد ثم مرض
ومات بعد شهر هكذا
الصفحه ٣٤٥ : ، وتسمّيتم له بالجماعة (٣).
وبعد هذا
فاذا رأينا أهل
المدينة يشهدون أنّ أهل العراق يسعى منهم مائة رجل
الصفحه ٣٧٦ : فيها قولا لا أبالى استحييتمونى عليه أو قتلتمونى ، فلما كان يوم
الجمعة من بين الايام أتيت المدينة فاذا
الصفحه ٣٧٨ : قلابة قال : حدثنى أبى قال : حدثنى جعفر بن سليمان عن أبى
عمران الجونى عن جندب قال : قدمت المدينة لا طلب
الصفحه ٣٨١ : اثنتين وعشرين وقال على بن المدينى : مات العباس وأبو
سفيان بن حرب وأبى بن كعب قريبا بعضهم من بعض فى صدر
الصفحه ٣٨٤ : بن محمد قال :
أخبرنا اسماعيل بن اسحاق قال : أخبرنا على بن المدينى قال : أخبرنا عبد الله بن
مسلمة بن
الصفحه ٣٨٥ :
المدينة حالا فى
نفسه فمات فأتانى آت وأنا أسبّح بعد المغرب فقال لى : انّ زيدا تكلّم بعد وفاته
الصفحه ٣٨٧ : بشأن زيد بن خارجة وأنه كان من شأنه أنه
أخذه وجع فى حلقه وهو يومئذ من أصح الناس أو أهل المدينة ـ فتوفى
الصفحه ٤٠٤ : عبد الله بن عمر من مكّة حتّى
أتينا على (٤) مقبرة بين مكّة والمدينة فقال سالم : أخبرنى أبى (٥) أنّه أتى
الصفحه ٤٣٤ : المهملة وفى آخرها نون ؛ هذه النسبة
الى صنعاء وهى مدينة باليمن مشهورة ينسب إليها خلق كثير » وقال
ابن حجر فى