الصفحه ٥٠ : فليراجع ثامن البحار او شرح ابن أبى الحديد وسائر
مظانه من كتب التواريخ والسير
الصفحه ٦٣ : الحديد فى
اواسط الجزء السادس عشر من شرح نهج البلاغة ضمن كلام له ( انظر ص ٥١ من
المجلد الرابع من طبعة مصر
الصفحه ٦٨ : عنقه حتى مر بضعة وعشرون ».
أقول : نقل ابن الاثير أيضا
شرح حال سمرة ضمن ذكره لحوادث سنة خمسين ( ص ١٨٣
الصفحه ٨٢ : علم الهدى فى شرح قصيدة السيد الحميرى ( ص ١٢ من النسخة المطبوعة
) :
« وروى أنه لما جاءت عائشة
الى هذا
الصفحه ٩٤ : الرّبا [ وقذف المحصنات (١١) ] وما أشبه ذلك ممّا يطول شرحه
__________________
(١)
كذا. ولعله كان
الصفحه ١٣١ : البحث عنه ابن أبى الحديد فى شرح نهج البلاغة بعد نقل الخطبة (
راجع ج ٤ من طبعة مصر سنة ١٣٢٩ ه ؛ ص ١٦٦
الصفحه ١٣٦ : به فى غير هذه الحكاية وذلك أن ابن أبى الحديد قال فى شرح
نهج البلاغة عند بحثه عن سيرة عمر ( ج ٣ ص ١٠٣
الصفحه ١٣٩ : عباس علوم ».
(١٠)
كذا فى الشافى وتلخيصه والبحار وشرح النهج وغاية المرام لكن م : « عجائب » وج س ق
مج
الصفحه ١٤١ : » ( بالغين المعجمة والطاء المشددة المهملة ) وأما سائر
الكتب من الشافى وتلخيصه وشرح ابن أبى الحديد والبحار فهى
الصفحه ١٤٤ : ح أما سائر النسخ ففيها « فآخذ كما » الا نسخة م فليست الكلمة فيها أصلا.
(١١)
فى شرح نهج البلاغة
الصفحه ١٥٥ : وتلخيصه وشرح ـ النهج والبحار الى
آخرها أعنى « حتى مات عمر » هكذا : « حتى حضره الموت وأيس منها فكان منه ما
الصفحه ١٦٠ : الخلافة عند الموت ( ص
٢٠٥ من طبعة أمين الضرب ) :
« قال
ابن أبى الحديد فى شرح نهج البلاغة نقلا عن المبرد
الصفحه ١٦٤ : الناس ».
(٢)
قال الفيروزآبادي : « وأبو معيط كزبير أبان والدعقبة » وقال الزبيدى فى
شرح الكلام : « وأبو
الصفحه ١٦٩ : ) : « وروى
ابن أبى الحديد فى الشرح وابن الاثير فى الكامل عن عبد الله بن عمر عن أبيه أنه
قال يوما لابن عباس
الصفحه ١٧٤ : رواه ابن أبى الحديد فى الجزء الثانى عشر من شرحه على نهج
البلاغة عند ذكره سيرة عمر ( انظر ص ٩٧ من ج ٣ من