الصفحه ٢٠٣ : : الصلاة خير من النوم ؛ روى
فى جامع الاصول
مما رواه عن الموطأ عن مالك أنه بلغه المؤذن جاء عمر يؤذنه لصلاة
الصفحه ٢٦٨ : والمغيرة بن شعبة وابن عباس
وفى التابعين سعيد بن المسيب والحسن البصرى وعطاء وفى الفقهاء مالك والاوزاعى
الصفحه ٥٣١ : فى الماء وأما الحيّات
التى تعيش فى البرّ والبحر فتلك من ذوات السّموم وأكلها حرام وسئل ابن عبّاس عن
الصفحه ٤٧٠ : » ( بالسين المهملة ).
(٤)
هذه الحكاية نقلها ابن سعد فى الطبقات فى ترجمة سعيد بن جبير هكذا
( ج ٦ من طبعة
الصفحه ٤٠٥ :
__________________
« وأخرج الطبرانى فى الاوسط
وابن أبى الدنيا فى كتاب القبور واللالكائى فى السنة وابن مندة عن ابن عمر قال
الصفحه ٣٤٥ :
فقال : اختلف فيه
خمسة من أصحاب رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ عليّ وعثمان وابن مسعود وابن عبّاس
الصفحه ٣٤٣ : ـ رضى الله
تعالى عنهم ـ قال : فما قال فيها ابن عباس ؛ ان كان لمتقيا؟ ـ قلت : جعل الجد أبا
، وأعطى الام
الصفحه ٣٦٨ : المسترشد كما يأتى وكيف
كان قال ابن الاثير فى النهاية : « وفيه : انه صلى فى ثوب واحد متلببا به اى متحزما به
الصفحه ٢٥٧ : : لا أورث ؛ فمنعوا فاطمة (ع) ميراثها من أبيها ».
وقال أيضا المحدث القمى (ره) فى كتابه
الموسوم باسم
الصفحه ٢٢٦ : ابن مسعود وسالم ومعاذ
وأبى بن كعب ، وأخرى عن قتادة قال : سألت أنس بن مالك من جمع القرآن على عهد رسول
الصفحه ٤١٩ : الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ فقضى فى دية جنينها
غرة عبد او أمة وفى رواية أو وليدة فقال حمل بن مالك
الصفحه ٤١١ : السلام : « صحب » وفى سائر الكتب بصور أخرى.
(٨)
فى النسخ وفى دار السلام : « من اللؤم » قال ابن الاثير فى
الصفحه ٢٥٨ :
أيضا أن المحدث القمى لم يشر هنا الى موضع نقل الحديث في البحار
وقد جرت عادته بل بناء وضع كتابه الموسوم
الصفحه ٤٩٦ : ء الامير يعنى نفسه.
قلت : قد ذكر ابن قتيبة هذا كله فى كتاب المعارف فى ترجمة أبى هريرة وقوله فيه
حجة لانه
الصفحه ٥٣٧ : الاّ ثلاثة
منهم ؛ أبو هريرة
وأنس بن مالك وسمرة بن جندب. وروى أنّه سأله أصبغ بن نباتة فى محضر معاوية