الصفحه ٥١١ : أبا بكر الصّدّيق فى محمّد ابنه فانّكم لعنتموه
وفسّقتموه ولا حفظتم عائشة أمّ المؤمنين فى أخيها محمّد
الصفحه ٣٨٨ :
رواية ابن المسيب. قال البيهقى : والامر فيها أن النبي ( صلعم ) اتخذ خاتما فكان
فى يده ثم كان فى يد أبى
الصفحه ٢٤ : ويبقى من
كان يسجد فى الدنيا رياء وسمعة فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقا واحدا. وأخرج
ابن مندة فى الرد على
الصفحه ٣٠٧ : أعشار العلم ».
(٢)
قال
ابن الاثير فى النهاية :
« وحديث ابن مسعود : السكينة مغنم وتركها مغرم ، وقيل
الصفحه ٢٧٨ : وَأَنْتُمْ سُكارى ).
وأخرج ابن المنذر عن عكرمة فى الآية قال : نزلت فى أبى ـ بكر وعمر وعلى وعبد
الرحمن بن عوف
الصفحه ٣٦٢ : غرلته » ليس فى م قال ابن الاثير فى النهاية : « والغرلة القلفة ومنه
حديث أبى بكر
: لان أحمل عليه غلاما قد
الصفحه ٣٢٣ : ».
(٤)
م « ولا خلاف بين الامة أن يكون ».
(٥)
غير م : « مع الولد والابن فى الكتاب لان الله قال ».
(٦)
صدر آخر
الصفحه ٤٣٦ : عبد الله كما هو أحد القولين فى ذلك قال
ابن حجر فى تهذيب التهذيب : « سعيد بن جبير بن هشام الاسدى
الصفحه ٣٥١ : ـ عليهالسلام ـ أنّه كذب فى قوله : ( إِنَّ ابْنِي مِنْ
أَهْلِي ) (٣) ؛ وكان ابن ـ امرأته فقال : ابنى ؛ على ذلك
الصفحه ٢٦٢ :
وامرأة لوط ؛ فخرجتا من عنده.
__________________
روحه ـ فى مجالسه أن فضال بن الحسن بن فضال الكوفى مر
الصفحه ٤٥٤ : (ص)؟ ـ قال : اى
وربّ الكعبة.
وروى يحيى بن يعلى
الحاشرىّ (١) عن يونس بن خبّاب (٢) عن أنس بن مالك
قال : خرجت
الصفحه ٦٠ : أنس بن مالك أنّ عمر بن الخطّاب خفق
رأس أبى هريرة بالدّرّة (٢) وقال له : أراك قد أكثرت الرّواية عن رسول
الصفحه ٧ : مث : « أن من قال خلاف قولهم كافر ».
(٢)
قال الشهرستانى فى الملل والنحل ( ص ٩٩ من طبعة ايران سنة
الصفحه ٤٨٤ : اشارة الى اختلاف مراتب الجزية كما ذكر فى كتب الفريقين
فلنشر الى شيء منها أما أحاديث العامة فمنها ما تقدم
الصفحه ٣٢ : مرتضى الرازى فى
تبصرة العوام فى الباب الثامن عشر ما نصه :
« روايت كنند از عكرمه كه او
گفت : ابن عباس